وهو من طلاب الإمام البخاري، استفاد منه الكثير، وسلك في العلم مسلك معلمه، كان يشبه الإمام أحمد بن حنبل في هديه، وسماته | سادساً : الإمام ابن ماجه وهو محمد بن يزيد الربعي القزويني |
---|---|
ج - صحيح البخاري مصنفه أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم الجعفي البخاري - صحيح مسلم مصنفه أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري - سنن أبي داود مصنفه هو أبو داوود سليمان بن الاشعث السجستاني -سنن النسائي مصنفه هو أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي اسمه المجتبى - جامع الترمذي - مصنفه هو أبو عيسى محمد بن عيسى بن الترمذي - سنن ابن ماجه مصنفه أبو عبدالله محمد بن يزيد ابن ماجه القزويني - مسند الإمام أحمد مصنفه هو إمام أهل السنة أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني | استقر بالبصرة وبها توفي سنة 275 هـ عن 73 سنة |
» صدر أكثر من خمسين كتابًا في شرحه وترجمته والتعليق عليه، ومن أهم شروحه مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول للعلامة المجلسي، وذلك في ست وعشرين مجلدًا، وكتاب شرح ملا صالح المازندراني الذي یقع في 12 مجلدًا.
وممّا يبيّن منزلة لتّوراة ومكانتها عند الله عزّ وجلّ أنّه سبحانه وتعالى قد كتبها بيده، كما في حديث مُحاجَّة آدم لموسى، عن أبي هريرة رضي الله عنه: فقال آدم: أنت موسى اصطفاك الله بكلامه، وخطّ لك التّوراة بيده، أتلومني على أمر قدره عليّ قبل أن يَخْلُقني بأربعين سنة؟ رواه أبو داود، وابن ماجه، وغيرهما | ولد لعائلة فلسطينية في مدينة الزرقاء بتاريخ 11 مايو 1939، وتعلّم في مدارس الرامة الجليليَّة والناصرة |
---|---|
صاحب كتاب السنن في الحديث, وهو أحد الكتب الستة المعتمدة | لهذا الكتاب عدة شروح وحواشٍ منها كتاب ملاذ الأخيار للشيخ المجلسي، الذي يقع في 16 مجلدًا |
فالجزء الأول والثاني يشتمل علی بحوث العبادات ما عدى الجهاد واما الجزء الأخير يشتمل علی سائر الأبواب الفقهية كالعقود، والإيقاعات، والحدود والديات.
تميز كتاب صحيحا البخارى ومسلم عن باقي الكتب السبعه بدقة التبويب فهو يذكر طرق الحديث والفاظه مرتبة على الابواب فى مكان واحد كما انه اول كتاب صنف فى الحديث الصحيح المجرد عن الضعيف والموضوع بالاضافة الى ان البخارى ومسلم اشترطا الا يخرجا فى كتابيهما من الحديث الا ما كان في اعلي درجات الصحة ومما عرف عن رواته من مبالغه فى الحفظ والاتقان اما باقي الكتب فلم تشترط ذلك | وثانيها أن يروي لأولاده السنن , وثالثها أن يفرد لأولاده مجلسا خاصا , فإن أولاد الخلفاء لا يجلسون مع العامة |
---|---|
توفي في مدينة نصر آباد , قرب نيسابور سنة 261 هـ عن 57 عاما | شرح الشيخ الطوسي في كتابه كتاب «المقنعة» لأستاذه الشيخ المفيد |
قال المفيد عن هذا الكتاب: « إن كتاب الكافي من اجل كتب الشيعة وأكثرها فائدة.
23