| كما زاد من حدة التوتر في العلاقات ـ ، الخلاف بين الملك حسين والأمير عبد العزيز، في الحدود بين نجد والحجاز، خاصة خلافهما في واحتَي تُربة، والخرمة | وأعادت إلى الأراضي التي احتلتها إبان الحرب بينهما بإستثناء |
|---|---|
| وتعد مرحلة ما بعد استرداد الرياض، أهم المراحل في تاريخ عبد العزيز، إذ قضى أكثر من عشرين عاماً في معارك وحروب، على أكثر من جبهة | وعندما تبدأ الحرب كانوا يبقون في القرى |
خادم الحرمين الشريفين يعود لقب تاريخيّاً إلى حيث يعتبر أنه أول من حمل اللقب، وتلاه في حمل هذا اللقب عدد ن سلاطين المماليك، كما أن السلطان أحد أول من لُقب به من من سلاطين بني عثمان ثم حمله كل من جاء منهم بعده.
7| أمَا وقد عزمت، فأسأل الله العون والظفر" | لمّا علم عبد الرحمن بذلك خرج من الرياض لكنه تلقى تشجيعاً بالعودة، وعندما التقى بجيش ابن رشيد انهزم أمامهم في حريملاء |
|---|---|
| ظلت باقية في قرى الهجر بعض الفوارق الطائفية بين القبائل الرفيعة التي تقدم المزارعين المقاتلين وبين القبائل الوضيعة التي كان يتعين عليها ممارسة الصنائع والبناء وتأمين مستلزمات القرى الجديدة | وأما أحفاد سعود بن فيصل، فتفرقوا، وذهب قسم منهم إلى البحرين، وبعضهم توجه إلى الحجاز، واتخذوا منها منطلقاً لتحركاتهم ضد الأميرعبدالعزيز، مما أدى إلى توتر العلاقة بينه وبين الشريف |
وارتحل أبا الخيل إلى ومنها إلى العراق.
25| وأخيرا استسلمت حامية المدينة المنورة في تشرين الثاني نوفمبر ، وانتهت الحرب العالمية الأولى بالنسبة للجزيرة العربية | القاهرة: مطابع الهيئة المصرية العامة للكتاب |
|---|---|
| وفي ضوء النصر السهل المرتقب الذي كان يتوقعه، زادت غطرسة الشريف عبد الله أكثر فأكثر حتى انه أمر بقطع رأس اي من البدو يحضر اليه رسالة تقول ان ابن سعود والاخوان قد بدأوا في الهجوم، وقد وضع ابن سعود الجيش في ثلاث مجموعات، مجموعة الخيالة، ومجموعة بقيادة خالد بن لؤي ومجموعة بقيادة قائد الاخوان ابن بجاد | وهكذا نلحظ أن الدولة السعودية الثالثة أخذت تتوسع تدريجياً في المناطق الواقعة شمالي ، أو في المناطق المعروفة بوسط |
وتوالى تأسيس الهجر، في أرجاء ، في مناطق صالحة للزراعة، أقطعهم إياها الأمير عبد العزيز.
30