تفضل صلاة الجماعة عن صلاة الفرد ب. تفضل صلاة ‏الجماعة على صلاة الفرد بِ....درجة

وبعضهم نظر إلى عدد الركعات سبعة عشر مع الرواتب قال: هي عشر، فالمجموع سبعة عشرين، عشر ببعض الاعتبارات، فتكون سبعة وعشرين
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن صلاة الجماعة تفضل صلاة الفرد ب درجة 1 نقطة ٢١ ٢٢ ٢٧

.

صلاة الجماعة افضل من صلاة الفرد بكم درجة
صلاة الجماعة افضل من صلاة الفرد بكم
تفضل صلاة الجماعة عن صلاة الفرد ب 27 درجة 24 درجة 23 درجة 22 درجة
حُكم صلاة الجماعة في غير صلاة الفرض الجماعة في شرطٌ لصحّة الصلاة عند الحنابلة والحنفيّة، وسُنّة عند والمالكيّة، وقد اتّفق الفقهاء على أنّها سُنّة في صلاة الكُسوف، واختلفوا في ؛ إذ يرى الشافعيّة والحنابلة أنّها سُنَّة، ويرى المالكيّة والحنفيّة أنّه لا وجود للجماعة في صلاة الخُسوف، وفي ما يتعلّق بصلاة الاستسقاء فهي سُنّة عند الفقهاء جميعهم باستثناء أبي حنيفة؛ فهو لا يرى فيها صلاة، والجماعة في سُنّة عند الحنفية، والشافعية، والحنابلة، أمّا المالكيّة فيَرَون استحبابها، بينما تُعَدّ صلاة الوتر في رمضان سُنّة عند الحنابلة، ومُستَحبّة عند الشافعيّة، وقال بذلك بعض الحنفية، وتجوز الجماعة في صلاة التطوُّع بقول جمهور الفقهاء، في حين قيَّد المالكيّة الجواز بحالة كون الجماعة قليلة، ولم يكن مكان الصلاة مشهوراً، امّا في ما عدا هذَين الشرطَين، فإنّ الجماعة تُكرَه عندهم، ويرى الحنفيّة أنّ الجماعة في النوافل مكروهة في غير شهر رمضان
الفرق بين صلاة الفرد وصلاة الجماعة
اقل ما تنعقد به صلاة الجماعة اتّفق جمهور العلماء على أنّ أقلّ الجماعة اثنان؛ الإمام والمأموم؛ لأنّ الاثنين يُعدّان جماعة، واستدلّوا بقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- للصّحابي مالك بن الحويرث عندما أتى النّبي ومعه صاحبه: إذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ، فأذِّنَا، ثُمَّ أَقِيمَا، وَلْيَؤُمَّكُما أَكْبَرُكُمَا ، ولكن لا تصحّ الجماعة باثنين فقط في وصلاة العيدين، وعليه فإنّه يصحّ أن يؤمّ الرّجل زوجته، لكنّها تقف خلفه، ومع أنّ الجماعة تصحّ باثنين إلّا أنّها كلّما كثر عدد المصلّين فيها كانت أحبّ إلى الله -تعالى-
كيفيّة صلاة الجماعة كما تُشرع صلاة الجماعة للفروض؛ الفجر، والظهر، والعصر، والمغرب، والعشاء، فهي تُشرع كذلك للعديد من النوافل؛ مثل: صلاة الاستسقاء، والتراويح، والكسوف، ويجب على المأموم مُتابعة إمامه في أفعال صلاة الجماعة كلّها؛ لقول -صلّى الله عليه وسلّم-: إنَّما جعلَ الإمامُ ليؤتمَّ بِهِ فإذا كبَّرَ فَكبِّروا ولا تُكبِّروا حتَّى يُكبِّرَ وإذا رَكعَ فاركعوا ولا تركَعوا حتَّى يركعَ وإذا قالَ سمعَ اللَّهُ لمن حمدَهُ فقولوا اللَّهمَّ ربَّنا لَكَ الحمدُ - قالَ مسلمٌ ولَكَ الحمدُ - وإذا سجدَ فاسجُدوا ولا تسجُدوا حتَّى يسجدَ وإذا صلَّى قائمًا فصلُّوا قيامًا وإذا صلَّى قاعدًا فصلُّوا قعودًا أجمعونَ
فضل صلاة الجماعة تعد الصلاة ركن من اركان الاسلام الخمسة وهي بمثابة عمود الدين، وهناك العديد من الفوائد التي تترتب وتعود على أداء المسلمين لفريضة الصلاه أولها نيل رضا الله تعالى وكسب جنته، كما أن هناك أجر مضاعف لمن يصلى فرائض الصلاه في جماعه و من فوائد صلاة الجماعة مايلي درجة، إن الصلاة هي أهم عمل يقوم به الإنسان، فالصلاة هي فرض على كل مسلم ومسلمة، حيث أن الصلاة ركن من أركان الإسلام الخمسة

.

صلاة الجماعة افضل من صلاة الفرد بكم درجة
تعريف صلاة الجماعة الصلاة هي من اعظم العبادات في الإسلام، فمن أغفلها فقد ترك الإسلام برمتّه، وكما تعرفنا في ما سبق أن الصلاة قد تؤدى بعدة أشكال منها الصلاة بشكل فردي، أو في جماعات في المسجد أو أي مكان ظاهر، فقد كان الرسول صلّى الله عليه وسلّم يلتزم دائماً بصلاة الجماعة، وكان ذلك منذ أن فرض الله تعالى الصلاة حتى توفاه الله سبحانه وتعالى، وكان الرسول عليه السلام دائماً يحثّ الصحابة على أداء صلاة الجماعة، اذ تكون صلاة الجماعة في المسجد وتؤدى على الشكل التالي هو أن يقوم جماعة من الناس مع بعضهم البعض لأداء الصلاة، ويأتمّون يإمام واحد يقومون باتباعه في حراماته وسكناته، وتجوز صلاة الجماعة في جميع الصلوات الخمسة، وكذلك في صلاة العيدين عيد الفطر وعيد الأضحى، صلاتا الكسوف والخسوف، وصلاة الاستسقاء، وصلاة الوتر والتراويح في رمضان، والان سنوضح لكم حل سؤال تفضل صلاه الجماعه على صلاه الفرد ب
تعريف صلاة الجماعة
فضل صلاة الجماعة واهميتها
وتجوز إقامة صلاة الجماعة في أيّ مكان إذا كان طاهراً؛ سواءً كان في البيت، أو المسجد؛ لقول النبيّ: وجُعِلَت ليَ الأرضُ مسجدًا وطهورًا، فأيما رجلٍ من أمتي أدركَتْه الصلاةُ فلْيُصلِّ ، وصلاة الفريضة في المسجد أفضل؛ لشمولها على الشرف، والطهارة، ولما فيها من إظهارٍ لشعائر الله، وتكثير أعداد الناس في الصلاة، كما أنّ الصلاة في المساجد التي تحتوي عدداً أكبر من المُصلّين أفضل من المساجد التي تُصلّي فيها أعداد قليلة، وإذا كان الشخص جاراً للمسجد، أو قريباً منه، ولا يوجد في الحيّ غيره تقوم صلاة الجماعة به، فإنّ أداءه إيّاها في المسجد أفضل، ومن شروطها أيضاً نيّة المُؤتَمِّ الاقتداءَ بالإمام؛ لأنّ مُتابعة الإمام في أعمال الصلاة عمل يحتاج إلى نيّة، ويُشترَط في هذه النيّة أن تكون مُقترنة ، أو أن تسبقها، ولا يُفصَل بينها وبين تكبيرة الإحرام بفاصل، وهو قول جمهور الفقهاء، أمّا الشافعية فقد رأوا أنّه يجوز للشخص الذي نوى مُنفرداً أن يجعل نفسه مأموماً، كأن يأتي أشخاص يُصلّون جماعة، فينوي الدخول معهم في الجماعة، حتى وإن كان ذلك أثناء الصلاة