فضل محمد على شغال فى التجاره لغاية لما الباب العالى فى سنة 1801 قرر تخريج الفرنساويه من مصر | شاي الكرك الطازج مع الحليب و الهيل |
---|---|
وقد أعطت ، التي بناها في 1122-1123، ومختلف المباني التي شُيدت من الحجر الرملي الأحمر خلال هذه الفترة، المدينة لقب "المدينة الحمراء" | وتشير المصادر التاريخية إلى ان السلطان قد جلب لبنائه وزخرفته أمهر الصناع والمهندسين المغاربة والأجانب حتى أن بعض المؤرخين والجغرافيين القدامى قد اعتبروه من عجائب الدنيا |
فى حمله من دول امر محمد على ، اللى فى الغضون دى كان اترقى لرتبة سرششمه و بقى قومندان على 4000 مرتزق ألبانى ، بانه يروح يساعد الحمله لكن الحمله اتغلبت قبل مايوصل محمد على بعساكره فاتحجج قومندان الحمله بان تأخر محمد على فى الوصول كان سبب هزيمته و بعت بلاغ لخسرو باشا.
29و بيتقال انه نط بحصانه من فوق سور القلعه فى جهة الميدان فاتقتل الحصان ونجى هو و هرب | نجح الاوربيين فى وقف زحف الجيش المصرى على استانبول و اتعملت " اتفاقية كوتاهيه " فى ابريل 1833 و هى اتفاقيه بيعتبرها المؤرخين هدنه مسلحه مابين محمد على و الاتراك للاستعداد لجوله عسكريه جديده |
---|---|
النظام الاقتصادى المصرى الجديد جمع لاول مره تلت ابعاد رئيسيه و هى: الزراعه الكثيفه اللى بتدر مكاسب كبيره من تصديرها، و الصناعه الحديثه القايمه على اسس اوروبيه عصريه، و التجاره الخارجيه اللى بتربط مابين الزراعه و الصناعه من جهه و السوق العالميه فى الغرب من جهه | عدد اللى كانو بيشتغلو فى دارالصناعه وصل ل 8000 مهندس و صنايعى اتعلمو على ايدين الاوروبيين و بكده استغنت مصر عن استيراد السفن من بلاد بره |
وقد أعاد السلطان السعدي عبد الله الغالب بناءها بين سنتي 1564-1565.
17