الحكاية هي «سلسلة من الأحداث الجزئية مرتبة علی نسق خاص يجذب القارئ إليها فيتتبعها في شعف | بساطة الإعتراف بالحب، بساطة التعبير عن المشاعر فهي قصة حب بدون تعقيدات حتي المشاحنات تكون لأسباب نراها اليوم طفولية علي الرغم من أهميتها في ذلك السن |
---|---|
فهي قصة يصاحبها الكثير من الألم و الكذب و الخيانة و الدراما و التدمير | كانت الرواية من الفنون الأدبية التي نشأت في الغرب مع نمو الطبقة الوسطی وقد أشار بهذا الموضوع أكثر الأدباء في كتبهم، وكان النظام الإقطاعي الذي يسيطر علی المجتمع الأوروبي قبل عصر النهضة يرسم الخطوط الأولية للفنون الأدبية آنذاك وإنّ هدف هؤلاء الإقطاعيين، ينحصر أولاً وقبل كل شيء في الاحتفاظ بأرضهم وتوريثها لأولادهم بعد وفاتهم، فقد كان لصالحهم تجميد الأوضاع الاجتماعية وتثبيتها وكان من الطبيعي أن لايهتموا بالتجربة العلميّة وانتشار التعليم وموضوع الأدب الذي يناسب بهذه الطبقة الوحيده المسيطرة علی الأوضاع الأدبيّة والمعنويّة «يرتكز علی الهروب من الواقع ويعتمد علی الإيهام والتخيل وتقوم العلاقات فيه علی المصادفة والسحر والقدر ويتضاءل فيه دور العمل الإنساني أمام الدور الذي يقوم به الجن والشياطين والسحرة |
والقَصصُ: الخبر المقصوص، بالفتح، وُضع موضعَ المصدر حتى صار أغلب عليه.
15يغلب على القصة القصيرة ان يكون شخوصها مغمورين وقلما يرقون إلى البطولة والبطولية فهم من قلب الحياة حيث تشكل الحياة اليومية الموضوع الأساسي للقصة القصيرة وليست البطولات والملاحم | وستواجه الشخصية الرئيسية صعوبات مثل مواجهة المعارضة من قبل أشخاص آخرين أو العيش في بيئة صعبة |
---|---|
إضافة إلى مسرحيات، ومجموعة من القصائد، نقل بها أدب الأطفال خطوات واسعة إلى الأمام، من النواحي التربوية والفنية | من المشاريع التي قدَّمها الشاروني موسوعة "ألف حكاية وحكاية"، وموسوعة "العالم بين يديك"، و"أجمل الحكايات الشعبية"، وغيرها |
.
3