فكنت أبذل الكثير من الجهد والوقت في كتابة النصّ، وكنت أتلّقى منهم دعماً معنويّاً وتشجيعاً مستمراً ينبع من إيمانهم بي كشاعرة | هذه نظرة أخرى من قبل المجتمع الأدبي، أتمنى أن يتقبَّل الأدباء شعرالمرأة ومنافستها لهم في هذا المضمار الذي يعتبرونه حكراً على الرجال، فإذا تقبَّل الرجل أدب المرأه ذلّل لها كثيراً من العوائق والصعوبات |
---|---|
إضافة إلى كون أخي الأكبر شاعراً، ومما هو متعارف عليه فإن الأخ الأكبر هو الموجه لباقي أفراد الأسرة، فإذا كان شاعراً يصبح الجميع شعراء |
وفي قصيدتها «قمرا القصيد» تقول: الليل هذا النفل والشيحْ وإن ساجره بالخزامى عرقْ لا شفت قمرا القصيد تشيح وعيونها بالمدامع غرق اصنع لضافي هدبها ريح ترقص لها بالبحور الزرق.
12اذا أنه يقول : متى ماجعلت من أًصداء الهواء " حِراك أبوابْ " بالتأكيد هناك من يعيد الكره في فتح الباب | تكتب الشعر بشقيه الفصيح والنبطي |
---|---|
لكن الغاية التي جئت من أجلها تفرض علي أن أتحمل هذا الوضع وأن أكون في ساحة واحدة مع إخواني الشعراء الذين أعتبرهم أخوة لي لا أكثر |
لكن المنطق يتحدثّ هنا وليست المعرفه.
24فصلاح أمورنا جميعاً هو في العودة إلى جوهر الدين والتفاعل معه حتى نكتسب من خلاله حقوقنا ولا نخسر تلك الحقوق من خلال التمرّد عليه | وأضافت: "الوطن متى احتاجنا فنحن موجودون" |
---|---|
فلماذا لا نحاول نحن الشعراء والأدباء أن نجعل هذا المتلقي يرتقي إلى فهم ما نكتب، فمن المفروض أن يتابعنا المتلقي ويرتقي حتى يفهمنا كشعراء وأدباء ليكتسب منّا كل ما يريد |
كان أخي الأكبر يهتم بالقراءة ويحرص على اقتناء مكتبة في المنزل وعلى أن يُسمعني قصائده رغم صغر سني.
4