جلد 7 - صفحه 154 تكاليف الهى تا آخر عمر و زندگانى، زيرا موت را غايت عبادت قرار داده، بنابراين به عبادت مدتى از عمر، مطيع و منقاد حضرت سبحانى محسوب نگردد، بلكه استدامه و ثبات و استقرار تا آخر دوره زندگانى بايد، تا سعادت جاودانى را يابد | وهو في رأيه يتفق مع قول ابن كثير في تفسيره، الذي قال إن في هذه الآية اشارة إلى الموت |
---|---|
I said, "May my father and mother be sacrificed for you, O Messenger of Allah! وفي الصحيح من حديث الزهري عن خارجة بن زيد بن ثابت عن أم العلاء -امرأة من الأنصار- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما دخل على عثمان بن مظعون، وقد مات قالت أم العلاء: رحمة الله عليك أبا السائب، فشهادتي عليك لقد أكرمك الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وما يدريك أن الله أكرمه" فقلت: بأبي وأمي أنت يا رسول الله، فمن؟ قال أما هو، فقد جاءه اليقين، وإني لأرجو له الخير، والحديث رواه البخاري وغيره | أما إذا زالت الحياة وجاء الموت فيحصل لنا اليقين ، ونعاين ما كان مستوراً عنا في هذه الحياة ، وهذا هو ما عُبِّر عنه بـ اليقين ، وهو — اليقين — يحصل بالموت |
فالقضية حُسمت في الأرض من قبل أن يكون هناك دين أو بشر ناصرون أو مناوئون له، فمن تمسك بالدين فقد أدرك مراد الله من الدنيا، ومن كفر أو ارتد أو شك في المنهج الرباني طمس الله بصيرته وضيق عليه في الدنيا وحشره يوم القيامة أعمى.
2أسأل الله أن يختم لنا ولكم برضاه، وأقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم | وَ اعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ «99» و پروردگارت را پرستش كن تا آنكه يقينى مرگ ، تو را فرارسد |
---|---|
اللهم كما آمنا بالمصطفى ولم نره فلا تفرق بيننا وبينه حتى تدخلنا مدخله، وأوردنا حوضه الأصفى، واسقنا منه شربة هنيئة مريئة لا نظمأ بعدها أبداً يا أرحم الراحمين | قال الشيخ السعدي: فالتحكيم في مقام الإسلام، وانتفاء الحرج في مقام الإيمان، والتسليم في مقام الإحسان |
فيه مسألة واحدة : وهو أن اليقين الموت.
1وأشهد أن محمدا عبده ورسوله | وهذا أكبر دليل على ضلالهم وجهلهم |
---|---|
It was reported in Sahih Al-Bukhari from Imran bin Husayn that the Messenger of Allah said: صَلِّ قَائِمًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْب Pray standing, and if you cannot, then sitting, and if you cannot, then on your side | وكان عمر بن عبد العزيز يقول : ما رأيت يقينا أشبه بالشك من يقين الناس بالموت ثم لا يستعدون له ; يعني كأنهم فيه شاكون |
وقد روى جبير بن نفير عن أبي مسلم الخولاني أنه سمعه يقول إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ما أوحي إلي أن أجمع المال وأكون من التاجرين لكن أوحي إلي أن سبح بحمد ربك وكن من الساجدين واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ".