| من علمه؟ إنه الله لا إله إلا هو | لَقَدْ وُعِدْنا اللام واقعة في جواب قسم محذوف وقد حرف تحقيق وماض مبني للمجهول نا نائب فاعله هذا مفعول به والجملة جواب قسم مقدر لا محل لها |
|---|---|
| و خرست الافواة من عزته و اقشعرت الجلود من هيبته |
من أدعية الرسول صلى الله عليه وسلم أما أبو القاسم -حبيبنا عليه الصلاة والسلام- فله دعاء، لكن دعاءه له طعم خاص، دعاؤه من أعجب الدعاء، ومن أحسن ما يكون، دعاؤه يصل إلى القلب مباشرة، في عن قال: {} أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
16| يوم فتح المسلمون عاصمة طوقوها فأخذ يرفع سبابته ويتكئ على رمحه، ويقول: يا حي يا قيوم! سبحانك ما أسرعك إجابة لعبدك إذا دعاك! العجم كانوا يدعون بلغاتهم ولكن الله يستجيب لهم، حتى سئل قالوا له: لو دعا الله داع بلغة عامية أيستجاب له؟ قال: سبحان الله! ألح في الدعاء فالله سُبحَانَهُ وَتَعَالَى واسع المغفرة | وما دام حسبك الله ولا إله إلا هو، فسبحانه يبسط عليك حمايته ونصرته لك، فمن العقل أن تضع نفسك بين يدي رسولك، الذي أبلغك البلاغ الكامل عن الله، وأن تتوكل عليه سبحانه |
|---|---|
| أو يسهر في المقهى للساعة الثانية؟ أين الإيمان؟! آنگاه حضرت ابو جعفر امام باقر علیه السلام فرمود: اوست- به خدا سوگند- آن مضطرّی که در کتاب خداست در فرموده ی او: یا کیست آنکه دعای مضطرّ را به اجابت رساند ورنج وغم را برطرف سازد وشما را جانشینان زمین قرار دهد؟ پس نخستین کسی که با او بیعت کند، جبرئیل است | الخ، كلها مسائل لا اضطرارَ فيها، وربما علم الله أنها الأفضل لك، ولو زادك عن هذا القدر طغيتَ وتكبرتَ |
میگوید: اگر صاحبتان را ببینید، چه خواهید کرد؟ گویند: به خدا سوگند، اگر ما را به از جای کندن کوه ها فراخواند، با او همراهی کنیم.
20