المسيح : مبتدأ مرفوع بالضمة | وينقسم إلى ثلاثة أنواع : أ ـ المركب الإضافي : نحو : عبد الله ، وعبد الرحمن ، وعبد المولى ، وذو النون ، وامرؤ القيس |
---|---|
والخلاصة في الاسم المفرد وأنواعه من حيث الإعراب أنه يعرب بالحركات الظاهرة على آخره رفعا بالضمة ، ونصبا بالفتحة ، وجرا بالكسرة ، إذا كان صحيح الآخر ، وغير ممنوع من الصرف | نحو : عليّ العالم ، ومحمد الكريم |
نحو: الرشيد، والمأمون، والأخفش، والمتنبي.
فوائد وتنبيهات : 1 ـ هناك بعض أعلام الجنس المعنوية التي استعملها العرب في حياتهم اليومية يصدق عليها أن تستعمل استعمال علم الجنس ، حينا وحينا آخر قد تستعمل استعمال النكرة ، ومن هذه الألفاظ : فينة ، وبكرة ، وغدوة وسحر | من جهة أخرى ينقسم اسم العلم إلى قسمين: ، وهي الأسماء التي تبتدأ بأب أو أم، نحو أبي يوسف وأم عامر، ، وهو الاسم المتضمن لمعنى المدح أو الذم، مثل الرشيد لقب هارون الخليفة العباسي |
---|---|
أقسام المفرد ينقسم المفرد إلى قسمين : اسم علم ، واسم جنس | وحكمه أن يبقى على حاله قبل العلمية، فلا يدخله أي تغيير، لا في ترتيب الحروف، ولا في ضبطها |
وسم الجنس الجمعي يثنى ، ويجمع.
24