قاطعوا المنتجات الفرنسية نصرة لرسول الله صلى الله عليه و سلم من: فلسطين: كل عام و انتم بخير و تقبل الله منكم صالح الأعمال | إن قراءة القرآن الكريم من أفضل الأعمال ومن أفضل القربات، وقراءة سورة الكهف خاصة لها فضل عظيم يناله المسلم |
---|---|
ولم ترد أحاديث صحيحة في قراءة سورة " آل عمران " يوم الجمعة ، وكل ما ورد في ذلك ، فهو ضعيف جدّاً أو موضوع | والحديث : ضعيف جدّاً أو موضوع |
وكلها تبتدئ بتمجيد الله جل وعلا وتقديسه والاعتراف له بالعظمة والكبرياء والجلال والكمال تبدأ باسلوب الثناء ، ثم بالحمد لله وتروي السورة أربع قصص قرآنية هي قصة أهل الكهف وقصة صاحب الجنتين وقصة موسى عليه السلام مع الخضر وقصة ذي القرنين.
15، رابعًا من سنن يوم الجمعة : استحباب وضع الروائح الطيية للجمعة، ففي صحيح البخاري عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى»، وخامسًا من : الدعاء لان فيه ساعة إجابة فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، فَقَالَ: «فِيهِ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ، وَهُوَ يُصَلِّي يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئًا، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ»، زَادَ قُتَيْبَةُ فِي رِوَايَتِهِ: وَأَشَارَ بِيَدِهِ يُقَلِّلُهَا | قال المناوي : وهو غريب ضعيف جداً |
---|---|
قال المنذري : رواه أبو بكر بن مردويه في تفسيره بإسناد لا بأس به | فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة قراءة سورة الكهف من الأمور المسنون فعلها يوم الجمعة لورود قراءة النبي لها في الأحاديث ولفعل الصحابة -رضوان الله عليهم-، فقراءتهم لسورة الكهف يوم الجمعة يدلُّ على أن لفعلهم أصلًا، إذ إنَّ فعل الصحابة لذلك يؤكد أنهم سمعوا في شأنها شيئًا من النبي -عليه السلام-، والأفضل المداومة على قراءتها كل يوم جمعة، لما فيه من وفضل ورد في الأحاديث أعلاه؛ فهي تُنير لمن يقرأها حتى يبلغ الجمعة التي تليها، بل إنّها تًنير مقام المؤمن يوم القيامة كذلك، علمًا أنَّ الأحاديث تدل على استحباب قراءتها كاملةً وليس جزءًا مخصصًا منها لنيل الأجر الكامل، ولا بأس بقراءتها حاضرًا من المصحف أو غيبًا عن ظهر قلب |
وقد أخذت السورة اسمها من قصة أصحاب الكهف.