فإذا اجتمعَ للعبدِ عَفوٌّ وحِلمٌ، وفَضلٌ وعِلمٌ، أدركَ درجةَ الصائمِ القائمِ بحُسنِ الخُلُقِ، وما مِنْ شَيءٍ في الميزانِ أَثقلُ من حُسنِ الخُلُقِ | |
---|---|
Mido وما توفيقى الا بالله عليه توكلت واليه انيب صباح أطب مطعمك وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه وانيب و م ا ت و ف يق ي إ ل ا ب الل ه ع ل ي ه ت و ك ل ت و إ ل ي ه Farid Atta Faridatta On Pinterest صور اسلامية ليدي بيرد و م ا ت و ف يق ي إ ل ا ب الل ه ع ل ي ه ت و ك ل ت و إ ل ي ه و م ا ت و ف يق ي إ ل ا ب الله ع ل ي ه ت و ك ل ت و إ ل ي ه و م ا ت و ف يق ي إ ل ا ب الل ه ع ل ي ه ت و ك ل ت و إ ل ي ه Isfp Instagram Post Photo وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه عبد الله ابن خزي م سبيع الغلباء Pa Twitter إن أريد إلا وما توفيقي الا بالله عليه توكلت وإليه المصير Islamic وما توفيقي إلا بالله On Twitter وايل حسين | فالتوفيقُ ليسَ مجرَّدُ كَلمةٍ تُقالُ، بل هو منهجُ حياةٍ وأقوالٌ وأفعالٌ، هو نشاطٌ يجدُه العبدُ في طاعاتِه وأعمالِه، وهو تسديدٌ يراهُ في أقوالِه وأفعالِه، لا يُعرفُ له سببٌ إلا قولَه تعالى: وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ |
.
15عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ أَعْرَابِيًّا عَرَضَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ فِي سَفَرٍ، فَأَخَذَ بِزِمَامِ نَاقَتِهِ، ثُمَّ قَالَ: يَا مُحَمَّدُ، أَخْبِرْنِي بِمَا يُقَرِّبُنِي مِنَ الْجَنَّةِ، وَمَا يُبَاعِدُنِي مِنَ النَّارِ، قَالَ: فَكَفَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ نَظَرَ فِي أَصْحَابِهِ، ثُمَّ قَالَ: لَقَدْ وُفِّقَ هَذَا ، قَالَ: كَيْفَ قُلْتَ؟ ، قَالَ: فَأَعَادَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: تَعْبُدُ اللَّهَ لَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَتَصِلُ الرَّحِمَ، دَعِ النَّاقَةَ | |
---|---|
أسأل الله العظيم، رب العرش الكريم، أن يرزقني وإياكم التوفيق، والتسديد في القول والعمل، وأن يجعلنا من أوليائه وحزبه، اللهم أن نستنظر فضلك، ونسألك من خيرك، ونعوذ بك يا ذا الجلال من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، ربنا آتنا في الدنيا حسنة ،وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، وصلى الله وسلم على نبينا محمد | لقد غلب الجيش المسلم، ولكن مهلًا |
قالَ ابنُ القيِّمِ رحمَه اللهُ في تفسيرِ هذه الآيةِ: يُخاطبُ اللهُ جَلَّ وعَلا عبادَه المُؤْمِنِينَ، فيقولُ: لولا تَوفيقي لَكُمْ لما أَذْعَنَتْ نُفُوسُكمْ لِلإيمانِ، فلم يَكنِ الإيمانُ بمشورتِكم وتَوفيقِ أَنفسِكم، ولكنِّي حَببتُه إليكم وزيَّنتُه في قُلوبِكم، وكرَّهتُ إليكم ضِدَّهُ الكُفرَ والفُسوقَ.
5وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ، لا إلهَ إلا اللهُ | |
---|---|
لقد نزحت أسرٌ مسلمةٌ من خراسان إبان الاجتياح المغولي للعالم الإسلامي، وبعد موت جنكيز خان أراد البعض العودة إلى الأرض الأمِّ، أرض الآباء، وفي طريقهم لقي قائدهم سليمان بن قيالب مصرعه، وانقسموا من بعده، فمنهم من واصل سيره إلى خراسان، ومنهم من اتجه نحو الغرب ينشدون المقرّ الأمين، وكان القائد لهذه الأسر- نحو أربعمائة أسرة - هو أرطغرل بن سليمان، ولقد لاحت له من بعيد هذه المعركة بين جيش علاء الدين سلطان دولة سلاجقة الروم المسلمة وجيش المغول، لم يكن أرطغرل يعرف الجيشين المتقاتلين، ولكن أخذته النخوة بإعانة الجيش الأضعف فانقضَّ على جيش المغول وقاتلهم حتى انهزموا، وكم كانت فرحة الفريقين بالنصر! كان الرجل الذي نادى بالمبايعة على الموت هو عكرمة بن أبي جهل، فتأمل |
قال: قل: ربي الله ثم استقم.
7