لمن تغني الطيور. أقوال في الطيور

والأهم هو تشكيل حكومة جديدة تنقذ ما يُمكن إنقاذه من معاناة لبنان واللبنانيين أما آخر ابداعات وإنجازات أولئك القيّمين على شؤون وشجون البلاد والعباد والمؤتمنين على قضايا الوطن المصيرية كانت الاخبار التي تُسرّب أو تنتشر هنا وهناك حول انقطاع التواصل بين من يفترض عليهم العمل ليل نهار لإنجاز تشكيل الحكومة العتيدة بأسرع ما يُمكن ودون خلق حجج وذرائع واهية باتت لا تنطلي على اللبنانيين أياً كانوا ومن جميع الأطراف والأطياف من دون استثناء
والأمل أن يحسم القضاء اللبناني أمره وأن يصدر الاحكام العادلة والصارمة بحق كل المرتكبين والمتورطين ومن امتدت أيديهم لإقتراف ما اقترفوه من جريمة لا ولن تغتفر ضعني في قفص متواضع لأعيش معك في منفاي الإختياري وعلمني من لغة البشر ماتريد واعلمك لغة الطيور والحساسين ونقار الخشب وافقت على الفور وتعلمت من عصفوري الكثير الكثير ، وعاهدته ان يخرج متى شاء ،فتوطدت العلاقات بيننا وكتبت قاموسا للغة الطيور واصبح هو يتقن لغة الضاد الجميلة

.

الطيور
لمن ستغني الطيور
واهبةَ القمح تعرفُ كيفَ تَسنُّ السِّلاح! من نقلةِ الرِّجْل, من نبلةِ الطّفلِ, من ميلةِ الظلُّ عبرَ الحوائط, من حَصوات الصَّياح! وفي نيويورك عمل إيليا نائبًا لرئيس تحرير جريدة «مرآب الغرب» وتزوج من السيدة دورا نجيب دياب ابنة صاحب الجريدة، وأنجب منها أربعة أولاد، وقد توجت جهوده الأدبية عام ١٩١٩م بإصدار «مجلة السمير» التي كانت تعد في ذلك الوقت أهم مجلة عربية في المهجر، والتي حوَّلها بعد ذلك إلى جريدة تصدر يوميًّا
مدونة حي بن يقظان: تغني قصة للأطفال بقلم: حركاتي لعمامرة.
غيرُ سَكينةِ الذَّبح, غيرُ انتظارِ النهايه
فالناس يتعطشون عادة لسماع تغريدة كنار أو حسون أو أي طائر جميل يطرب الآذان ويسرّ القلوب ويريح الأذهان والأعصاب، أما أن يسمع تغريدات المسؤولين والسياسيين التي هي أشبه بصوت الغراب، فلا بدّ أن يقول لهم كفى وألف كفى وحينما بلغ الحادية عشرة من عمره، رحلت أسرته إلى مصر، ونزلت الإسكندرية ثم انتقلت إلى القاهرة، حيث مارس فيها إيليا التجارة طلبًا للمال، فاتخذ محلًّا لبيع السجائر والدخان

وتصوروا أيضاً انه وفي ظل عالم الانترنيت والكومبيوتر والعولمة لا يزال المواطن اللبناني يبحث «بالسراج والفتيلة» عن «طابع الألف» لإنجاز معاملة ما في دائرة رسمية أو غيرها ويقضي نصف نهاره في ذلك كأنه ينقب عن الغاز والبترول في أعماق البحار وبواطن الأرض، وقد لا يجد ضالته إلا في سوق سوداء تشبه وجوه محتكري تلك الطوابع الذين يتاجرون بها «على عينك يا تاجر».

مدوّنة ماري القصّيفي للغة العربيّة : لمن تغنّي الطيور؟
تصوروا أنه بعد انفجار مرفأ بيروت في 4 آب الماضي وسقوط الشهداء والجرحى والمفقودين والدمار الهائل في الممتلكات من منازل ومؤسسات وغيرها لم يتم حتى الآن الكشف عن الألغاز والأسرار التي أدّت إلى ما أدّت إليه من تدمير لؤلؤة الشرق بيروت
لمن ستغني الطيور
يذهب السيد مازن هلال إلى قصر المرأة الثرية السيدة سرمين يستدين منها مبلغا من المال بحكم صداقة قديمة تجمع العائلتين، وعندما دخل القصر وجدها مضرجة بدمائها، فحاول أن يفيقها ولكنها قد فارقت الحياة، وعندما سمع صوتا قادما هرب من مسرح الحدث، فلاحقته الشرطة بعد عثورها على بصماته، واستمر في هروبه، وقامت ابنته دارين المحامية الشابه بإخفائه في مكان بعيد، وبدأت بجمع خيوط الأحداث لإثبات براءته من هذه الجريمة الغريبة الغامضة، وفي هذه الأثناء خضعت دارين للمراقبة والشكوك من قبل محقق الشرطة، ووجه لها تهمة إخفاء والدها عن قبضة العدالة، وهي مستمرة في البحث وجمع الدلائل علها تجد براءة والدها بمساعدة السيد يامن الذي تربطهما علاقة حب، وتتوالى أحداث المسلسل
لمن يضوع العبير لمن تغني الطيور
وأترك لنفسي حريّة النشر على هذه المدوّنة بمعزل عن المدرسة التي لا تتحمّل بدءًا من 3 تمّوز أيّة مسؤوليّة عمّا يُنشر هنا