من يركب البحر لا يخشى الغرق. الطراونة: من يركب البحر لا يخشى الغرق .. والروابدة: التشريع تحت القبة

والجزر بين التراجع والاقتحام بين الحنان الشامل، والدمار الشامل لماذا تبحثين عن الثبات؟ فالسمكة أرقى من الشجرة والسنجاب
Ýí ãæÖæÚ ÐÇ ÕáÉ ÈÇáÐí ÌÑì æíÌÑí Ýí ÇáãäØÞÉ ÇáÔÑÞ ÃæÓØíÉ ¡ æãæÖæÚäÇ Çáíæã ÇáÚÑÇÞ æãÇ ÃÓÊÌÏ ãä ÊÏÇÚíÇÊ ÓíÇÓíÉ

.

ÕÇÏÞ ãÍãÏ ÚÈÏÇáßÑíã ÇáÏÈÔ
جاءت معذبتي
عدة حقائق دعونا نتناقش بقلب مفتوح في هذا الأمر دون مزايدات أو تبريرات، ولكن أولا أؤكد على عدة حقائق أولها أن الرجل معتقل في قضية سياسية أي في تهمة تتعلق بعقيدة ومبدأ، وكما تعلمنا فإن من البديهيات أن أصحاب المبادئ يعيشون دائما متوقعين المطاردات والسجون، وهو ما يخفف عنهم الضغوط إذا ما لاقى أحدهم هذا المصير، حقيقة أخرى أن المعتقلات في هذه الفترة مكتظة بالمعتقلين السياسيين من اتجاهات مختلفة وأعمار مختلفة يعيشون في ظروف أقسى من التي يعيشها الرجل، وضربوا مثلا في التحمل والصمود مؤكدين أن المعتقلات والمطاردات والظروف الصعبة لا تلين أمامها عقيدة أو مبدأ، ومن الطبيعي أن يميل العقل البشري إلى المقارنة والتساؤل هل يستوي الذين يصمدون مع الذين لا يصمدون، ولكني أؤكد بأنني لست من هواة القسوة مع أصحاب القدرات الضعيفة إذا ما تعرضوا لضغوط، بل على العكس تربى جيلي من المهتمين بالعمل السياسي والشأن العام على تقدير الظروف المحيطة بكل شخص، وهذا سيظهر بوضوح في الأمثلة والأحداث التي سأتعرض لها لتوضيح وجهة نظري
إلى حازم وآخرين: من يركب البحر لا يخشى من الغرق
عندما تشعر بهذا الضيق حاول أن تجلس أمام البحر وتحدث معه، أغلق عينيك ولكن لا تسمع بأذنيك هذه المرة

.

18
كلام عن البحر والحب
بقينا نحكو شوي معانا متخرج تخصص تاريخ قال الي لويس الرابع عشر و إلا قداش جاء لتونس ومات بالوباء بينما الوباء ما قتلش برشا توانسة و أنو مثلا المصارى في عهد محمد علي باشا ماتو منهم برشة بالطاعون وديما تاريخيا تونس ما يحوكش فيها الوباء أصلا توا الغرب حايرين في برشا دول كيما مصر وسوريا و ليبيا ،علميا الإحصائيات الي تقدم فيها الدول هذيكا موش دقيقة حتى الصين يشككو في إحصائياتها خاطر تبعو عدد ال puces متاع التاليفونات لقو يجي عشرة ملاين نقصو في بلاصة صغيرة
ÕÇÏÞ ãÍãÏ ÚÈÏÇáßÑíã ÇáÏÈÔ
من يركب البحر لا يخشى من الغرقِ ... محمد محمود صارم
أغرقت الدنيا ولم تغرق في مرفأ عينيك الأزرق…

بين الصواعق، ورؤوس الشجر بين الطعنة، وبين الجرح بين أصابعي، وبين شعرك بين قصائد الحب.

إلى حازم وآخرين: من يركب البحر لا يخشى من الغرق
ÇáãÑÁ ÈÇÕÛÑíå ÇáÞáÈ æ ÇááÓÇä, ÝÇÐÇ ãäÍ Çááå ÇáÚÈÏ áÓÇäÇ áÇÝÙÇ æ ÞáÈÇ ÍÇÝÙÇ, ÝÞÏ ÇÓÊÍÞ ÇáßáÇã, æ áæ Çä ÇáÇãÑ ÈÇáÓä ÈÇ ÇãíÑ ÇáãÄãäíä áßÇä Ýí ÇáÃãÉ ãä åæ ÇÍÞ ãäß ÈãÌáÓß åÐÇ
إلى حازم وآخرين: من يركب البحر لا يخشى من الغرق
ÝßÑÊ Ýí áÍÙÉ ØíÔ ¡ æÇáÔßæß æÇáãáá íÊÓÑÈ Çáì ÏÇÎáí ¡ ÈÃä åÐå ÇáÛÑÈÇä!
قصيدة: جاءت معذبتي في غيهب الغسق [مع شرح معاني]
لا هو يعرف أسماء مرافئه