في عام 1818 ، كانت الرياض العاصمة الثانية للمملكة العربية السعودية | أسسها آل سعود في شبه الجزيرة العربية |
---|---|
في اليوم الخامس عشر من شهر جمادى الآخرة من عام 1279 هـ، لقتال بجيش محمد الفيصل ؛ بعد معركة رواق واستطاعوا التقدم إلى مخيم محمد الفيصل، فحصلت في جيشه مذبحة كبيرة ثم أمطرت السماء مطرا غزيرا، فأبطل الماء عمل أهل عنيزة | إمارة نيجيتز هي أيضًا الاسم الذي أطلقه معظم المؤرخين القدماء على الأمة |
وثبت لهم في مكان يدعى المُلَيْداء، على ست ساعات من القصيم، غرباً، فدارت رحى الحرب، فتشتت شملهم، في -.
30وقتل من جموع ابن رشيد نحو أربعمائة | بناء المنازل في الدولة السعودية الثانية كان يسير على الطريقة التقليدية القديمة، وقد تختلف طريقة البناء والمادة المصنوعة وشكل البناء بين ؛ فالبدو يسكنون الخيام لمناسبتها لحياة ، بينما الحضر كطبقة الامراء يستقرون في الكبيرة، ومتوسطي الحال يستقرون في المنازل العادية، بينما طبقة يستقرون في المنازل الصغيرة |
---|---|
وكان الإمام ادرك ضعف موقفه العسكري، بعد الهزيمة التي لحقت بأهل القصيم أثر معركة المُلَيْداء سنة - | عبدالله الصالح العثيمين، تاريخ المملكة العربية السعودية، ج1، مكتبة العبيكان، الرياض، ط13 |
أما بالنسبة للبضائع التجارية كان منها: تجارة المنتجات الزراعية والمنتجات وتجار الكماليات.
24فانهزم جمع الإمام عبد الرحمن، وقتل عدد من رجاله وأنصاره، ودخل ابن رشيد الرياض، وأبقى محمد بن فيصل أميراً عليها، وعاد إلى حائل | ومن تلك الأسواق سوق بريدة الرئيس حيث يبلغ عدد حوانيته حوالي 300 حانوتٍ ، سوق حائل العام والذي كان يتكون من حوالي ثمانين متجرا ومستودعا، وغيرها من الأسواق العامة في معظم بلدان الدولة السعودية الثانية |
---|---|
وهاجم الإمام عبد الرحمن مع أتباعه بلدة ، واستولوا عليها، وطردوا من كان فيها من أتباع محمد بن رشيد | وانضم إليه ، من أمراء قبيلة |
أول دولة سعودية سابقة على يد المصريين بقيادة إبراهيم باشا.
27