اللَّهُمَّ وارزقني الرغبةَ والفهمَ والذكاءَ والنشاطَ في طلب ذلك، وارفع عني السآمة والبلادة في ذلك، اللَّهُمَّ ولا تشمت بي ووالديّ عدوّنا، ولا تسيء بنا صديقنا، ولا تجعل مصيبتنا في دِيننا ودُنْيانا، ولا تجعل الدنيا أكبر همّنا، ولا تسلّط علينا مَنْ لا يرحمنا | |
---|---|
ويمكنك الدخول لتجد أدلة الإمام احمد الحسن ع وسيرته وعلمه وكل ما يتعلق بدعوته للبيعة لله | أقول : هذا مِن أدعية الرزق ، وَيُستحب أيضاً أن يقرأ عقيب العشاء سورة : إِنَّا أَنْزَلْناهُ سَبع مَرات ٥ ، وأن يقرأ في الوتيرة وهي ركعتان جالسا بَعدَ العشاء مائة آية من القرآن ، وَيُستحب أن يُعتاض عَن المائة آية سورة : إِذا وَقَعَتِ الواقِعَة في ركعة ، وسورة : قُلْ هُوَ الله أحَد في الركعة الأخرى ٦ |
الَّذِينَ أَذْهَبْتَ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَ طَهَّرْتَهُمْ تَطْهِيراً ، فَدَلَلْتَنَا عَلَى رِضَاكَ مِنَ الْقَوْلِ ، وَ الْعَمَلِ فِي ذَلِكَ ، شَرَفاً وَ تَعْظِيماً لِنَبِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ تَكْرِيماً ، فَقُلْتَ : { إِنَّ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيماً لَبَّيْكَ }.
14تعقيب صلاة العشاء ـ نقلا عن المتهجد ـ : اللّهُمَّ إِنَّهُ لَيْسَ لِي عِلْمٌ بِمَوْضِعِ رِزْقِي وَإِنَّما أَطْلُبُهُ بِخَطَراتٍ تَخْطُرُ عَلى قَلْبِي ، فَأَجُولُ فِي طَلَبِهِ البُلْدانَ ، فَأَنا فِيما أَنا طالِبٌ كَالحَيْرانِ ، لاأَدْرِي أَفِي سَهْلٍ هُوَ ، أَمْ فِي جَبَلٍ ، أَمْ فِي أَرْضٍ ، أَمْ فِي سَّماء ، أَمْ فِي بَرٍّ ٢ أَمْ فِي بَحرٍ؟ وَعَلى يَدَي مَنْ ، وَمِنْ قِبَلِ مَنْ؟ وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّ عِلْمَهُ عِنْدَكَ وَأَسْبابَهِ بِيَدِكَ ، وَأَنْتَ الَّذِي تَقْسِمُهُ بِلُطْفِكَ ، وَتُسَبِّبُهُ بِرَحْمَتِكَ | تعرفنا خلال مقال اليوم على دعاء يوم السبت المستجاب مكتوب، والذي قد اهتم الكثيرون بالتعرفِ على صيغ هذه الأدعية الإسلامية، والتي قد تعرفنا عليها في السطور السابقة، ومما لا شك فيه أن الدعاء هو تلك العبادة التي تكون في كلِ وقت وفي كلِ حين، ولا تقتصر على مواعيدِ وأوقاتِ مُعينة |
---|---|
اللَّهُمَّ : فَاجْعَلْهُ أَقْرَبَ الْنَّبِيِّينَ مِنْكَ مَنْزِلًا ، وَ أَدْنَاهُمْ مِنْكَ مَحَلًّا ، وَ أَفْضَلَهُمْ عِنْدَكَ نُزُلًا ، وَ أَعْظَمَهُمْ لَدَيْكَ حُبّاً وَ شَرَفاً ، وَ أَعْلَاهُمْ مَكَاناً وَ زُلْفَى ، وَ أَرْفَعَهُمْ عِنْدَكَ دَرَجَةً وَ غُرَفاً ، وَ سَيِّدَ الْمُرْسَلِينَ ، وَ خَاتَمَ النَّبِيِّينَ ، وَ إِمَامَ الْمُتَّقِينَ ، وَ وَلِيَّ الْمُؤْمِنِينَ ، وَ نَبِيَّ الرَّحْمَةِ ، وَ سَيِّدَ الْأُمَّةِ ، وَ مِفْتَاحَ الْبَرَكَةِ ، وَ الْمُنْقِذَ مِنَ الْهَلَكَةِ ، وَ رَسُولَ رَبِّ الْعَالَمِينَ | ٦ مصباح المتهجّد : ١١٤ |
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةِ الْمُتَحَرِّزينَ وَاَعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَاَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّهُمَّ اَنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَاَنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بى غايَةَ رِضاكَ وَاَنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما اَحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما اَبْقَيْتَني وَاَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ في ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي اَهْلَ اُنْسي وَتُتِمَّ اِحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما اَحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.
9