التشابه بين الفقاريات واللافقاريات مثلما هناك عدد من الاختلافات بين الفقاريات واللافقاريات، هناك أيضا عدد من أوجه التشابه بين الفقاريات واللافقاريات، والتي تتمثل في : كلاهما كائنات حية وحيوانات أول تشابه بين الفقاريات واللافقاريات هو أن كلاهما كائنات حية، أي كائنات معقدة تنمو وتتكاثر وتموت، وفي الوقت نفسه، تنتمي كلتا المجموعتين إلى نوع الكائنات الحية التي تسمى الحيوانات، وهي مجموعة من الكائنات الحية التي لديها القدرة على التحرك من تلقاء نفسها | |
---|---|
ما هو عصر اللافقاريات؟ تعود اللافقاريات للعصر الأوردوفيشي الذي استمر 45 مليون سنة وانتهى منذ 443 | الهضم تمتلك اللافقاريات نوعين من النظام الهضمي وهما: نظام هضمي غير مكتمل يتكون من تجويف الهضم مع فتحة واحدة تعمل عمل الفم والشرج، ونظام هضمي مكتمل يتكون من الجهاز الهضمي مع فتحتين؛ إحداهما هي الفم، والأخرى هي الشرج |
وَلِلْمِفْصَلِيَّاتِ هَيْكَلٌ خارِجيٌّ صُلْبٌ يَحْمي الجِسمَ، ويَحْفَظُه رَطْبًا.
21يعتبر نجم البحر الذي يسكن المياه الضحلة بالقرب من شواطئ المحيط من الأمثلة على هذا النوع من الحيوانات ، وأنها تأتي في مجموعة متنوعة من الألوان والأشكال والأحجام ، فهناك نجم البحر الأزرق والأحمر الساطع والبني المحمر ، وعادة ما يكون لديهم خمسة أذرع لكن بعضها لديه أكثر من عشرة أذرع ، و أذرعهم تطوق قرص مركزي صغير ، والبعض لا يملكون أذرع مرئية على الإطلاق ويتشكلون مثل الكرات | وتمت صياغة مصطلح اللافقاريات من قبل العالم جان بابتيست لاماراك ، وهو عالم نباتات فرنسي تم تعيينه أستاذًا في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي وطلب منه دراسة الحشرات والديدان وذلك في عام 1793م، ويمكن القول أنه صاغ مسمى اللافقاريات منذ زمن العالم لينيوس، وفي عام 1803م قام لامارك بمحاضرة طلابه وذلك بعد 10 أعوام من البحث عن اللافقاريات |
---|---|
وتَعيشُ الدّيدانُ الحَلَقيَّةُ عَلَى اليابِسَةِ، ولا يوجَدُ ا يُّ نَوْعٍ من الدّيدانِ الحَلَقيَّةِ يَعيشُ داخِلَ أَجْسامِ حَيَواناتٍ أُخْرى | بعض اللافقاريات يجذبون بالغناء لتسهيل التشغيل |
اللاّسِعاتُ الجَوفمَعويّاتُ : حَيَواناتٌ لها أَجز اءٌ تُسَمَّى لَوَامِ سَ تُشْبهُ الأَذْرُعَ يَنْتَهِي كُلٌّ مِنْها بخَلايَا لاسِعَةٍ تَشُلُّ بها حَرَكَةَ فَريسَتِها.
4