خالد ابراهيم الصلال في اول ظهور له فهو من مواليد يوم 15 من شهر مارس عام 1940 فنان كويتى شهد الحركة المسرحية الكويتية من بدايتها وهو تعلم على يد الممثل زكى طليمات | المزيد: تم نشر هذا المقال على موقع |
---|---|
كما قدم العديد من الاعمال الفنية لكبار الفنانيين، ويعد ابرز لحن قدمه في طوال مسيرته الفنية | وفي عام 1982 شارك في السهرة التلفزيونية "الأب"، ومسلسل "ابن سينا" بدور محمود الغزنوي، ومسلسل "أحلام صغيرة"، ومسلسل "خرج ولم يعد"، وفيلم "الأميرة والنهر" |
عام 2003 شارك في المسلسل الإذاعي "ام ناصر" بدور أبو ناصر، والمسلسل التلفزيوني "شمس القوايل".
ولكن الصلال عرف جماهيرياً من خلال مسرحيتة "سكانه مرته" عام 1964 ، حيث قام بدور الخال "صالح " ومن خلال مسرحيته "الجنون فنون" في حقبة الستينات من القرن الماضي | |
---|---|
ثم في عام 2018 شارك في المسلسل التلفزيوني "الجسر"، والمسلسل الإذاعي "شوق على السيف"، والمسلسل الإذاعي "بنقول لكم السالفة" | والله لا يوريكم مكروها في عزيز |
في البداية عبّر الفنان إبراهيم الصلال عن سعادته لعودته من جديد للجمهور، وقال: "سعيد بعودتي إلى شاشة تلفزيون بلدي الكويت الحبيبة، في هذا العمل الدرامي الذي يتضمن العديد من الرسائل، والقيم الوطنية والاجتماعية والإنسانية، وهو من الأعمال البوليسية التي تحمل في مضمونها قضايا تهم الناس، لكنّ الحبكة الدرامية لها الكثير من التشويق، وسيتفاجأ الجميع بقيمة هذا العمل الذي نبذل فيه الكثير من الجهد، مشيرًا إلى أنّ هذا المسلسل يعدّ من الأعمال الدرامية الكبيرة التي ستكون إضافة مهمة لصالح التلفزيون".
وطمأن الفنان الكبير جمهوره في الكويت والخليج بأن حالته الصحية أصبحت مستقرة، من خلال تواصله مع صحيفة "الأنباء"، شاكراً الهيئة الطبية في المستشفى على متابعة حالته المرضية أولاً بأول | كان الفنان إبراهيم الصلال تابعاً للمسرح المدرسي حيث انطلق منه ، كما مثل على خشبة مسرح المدرسة عدد من المسرحيات التاريخية التي قدمها باللغة الفصحى ومنها "كإسلام عمر"، "حرب البسوس " |
---|---|
وكان الفنان الصلال، قد أدخل إلى قسم العناية المركزة في مستشفىفي العاصمة الكويت لتلقي العلاج اللازم، وفق ما ذكرته وسائل إعلام محلية، ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي | وأشكر كل من سأل عني وكل من اتصل بي وكل من زارني |
نبذة عن إبراهيم الصلال إبراهيم الصلال ممثلٌ ومخرجٌ مسرحي كويتي، دخل المجال الفني في عمر مبكّرة بتشجيع ودعم من والده.