وعند الوثبة الثانية يقولون: يا بوعيون الغزلان ، وفي الوثبة الثالثة يقولون: قتلني وما قاتلته ، وفي الرابعة يقولون: ما قتلني إلا ابن عمى ، وفي الخامسة يقولون: خلص السيف مني ، وفي السادسة يقولون: أولك يا جامزة ، وهنا على اللاعب الوقوف ضمناً بعد عملية الهبوط من الوثب، وفي السابعة يقولون: والثانية يا مزقيعة الهبوط فتحاً، وفي الثامنة يقولون: يا طاقيتنا النايمة واضعاً منديله مرتباً على ظهر الزميل المعنى | وفي الدورة الثانية تبدأ الاحتفالات بمواسم الربيع، مروراً بمواسم الحصاد في الصيف والخريف |
---|---|
عيد بربارة: عيد رمضان، عيد الظحية | وبالطبع تهمنا مادة المنهج بمقدار اهتمامنا بصلة ذلك التعليم بأصول الحياة والممارسات والقيم الشعبية |
يسكبها في طبق كبير ويزين بالبصل المقلي ويؤكل ساخناً مع اللبن أو السلطة.
16ويتابع الموكب سفره في صباح اليوم التالي ميمماً شطراً القدس، حيث يستقبله استقبالاً رسمياً ممثلون عن حكومة القدس وعن أهاليها | يقف أحد الفتيان— من يقع عليه الاختيار— منحنياً أمام جماعته، ويقف بقية اللاعبين في قاطرة يقودهم من يحفظ كلمات اللعبة ومن هم أكثرهم جلداً ومقدرة بشهادة جميع اللاعبين، حيث تكتمل شروط القيادة فيه، ومن اكتملت فيه هذه الشروط فهو أولى بالقيادة في جو ديمقراطي سليم يتبعه أبناؤنا في ألعابهم |
---|---|
اعلم أنه من خلال وضع مسحوق أكثر من اللازم +، فإنك تساعد في انسداد جهازك وتعطل غسل ملابسك | أما القماش فكان يصنع من الكتان والقطن الذي كان يزرع في فلسطين، وكان الحرير ينسج من دودة القز التي زرع الفلسطينيون لها شجر التوت خصيصا |
.
والحلاق في تلك الأيام كان يقوم بوظائف كثيرة تثير العجب، فعدا عن مهمة التطهير كان يركب العلق، ويقوم بفصد المريض، وبتشطيب ما وراء الأذنين ومكان كاسات الهواء التي كان يأخذها أثناء النزلات الصدرية | |
---|---|
توضع الدقة في موق محفور في التراب، ويقوم اللاعب بنقر الدقة بالعصا حتى ترتفع عن الأرض، ثم يسارع بضربها ثانية ليتلقاها اللاعب الآخر إذا أمكن ذلك، وتستمر اللعبة حتى يتمكن اللاعب المتلقي من أن يمسك بالدقة وهي منطلقة، أو يعترضها بعصا على الأقل | ناهيك عن تقليد الأطفال في ألعابهم الفلاح، والبائع، والمدرس، إضافة إلى ذلك تقليدهم القوة عند الرجال، وعادات الفروسية، فيشكلون فرقاً تتصارع على نوال لقب الفريق الأقوى، ويتراشقون بالحجارة أو يتصارعون بالأيدي لعبة المباطحة ، أو يتنافسون في المهارة بالقفز، و إبراز المقدرة على التخفي في الاستعانة بالحيلة والذكاء، أو المقدرة على الجري، ففي لعبة الطميمة استعراض لإمكانيات الطفل في التخفي والجري والتفكير معاً، إذ عندما يختبئ الولد عن ناظري رفيقه والذي يفترض فيه أن يكتشف مكانه، يكون الولد في صراع وموازنة للإمكانيات تقلد الصراع بين الكبار، وترصده |
وفي حين تهدف الاحتفالات المعتقدية إلى محاكاة رموز الطبيعة وطلاسمها برموز احتفالية، فإن الاحتفالات الأخيرة رقم 4 هي ذات طابع برتوكولي وتتناغم مع الأحداث المستجدة.