.
مؤرشف من في 27 فبراير 2020 | |
---|---|
قولً على فعـلً علـى برهـان إذا سموهم!!! ثم عبى القوم -أي الفُرس-، وكتبوا كتائبهم واوقفوهم مواقفهم حتى وافتهم العرب، وتواقف الفريقان، وبرز النخارجان، فنادى -بلغته- مرد ومرد، اي رجل ورجل، فخرج إليه زهير بن سليم أخو مخنف بن سليم الأزدي، وكان النخارجان سمينًا بدينًا جسيمًا، وزهير رجلا مربوعًا شديد العضدين والساعدين، فرمى النخارجان نفسه عن دابته عليه، فاعتركا، فصرعه النخارجان، وجلس على صدره، واستل خنجره ليذبحه، فوقعت ابهام النخارجان في فم زهير، فمضغها، واسترخى النخارجان، وانقلب عليه زهير، وأخذ خنجره وادخل يده تحت درع النخارجان، فبعجه وقتله |
.
23إبراهيم محمد الزيد الحكم العثماني لبلاد غامد وزهران أ | |
---|---|
المصدر : المؤرخ علي صالح السلوك 4ـ سنة 1088هـ استعان الشريف محمد الحارث شريف مكه بخياله فرسان من غامد ومعه اشراف الحجاز وجموع عظيمه من العربان لمعركة الضلفعه المشهوره بين الاشراف وقبائل الظفير في القصيم وانتصر الشريف عليهم حيث نزحهم الشريف وجنوده وطردوا الظفير من نجد والقصيم إلى نواحي الجبل جبل شمر.
18