كما يُطلق على سورة الفاتحة سورة الأساس إذ أنها السورة الأولى في القرآن الكريم، لذا فقد أُطلق عليها أساس الذِكر الحكيم | المعاني العظيمة في سورة الفاتحة: - تمجيد الله سبحانه تعالى، والثناء عليه بما هو أهله، وتعظيمه، والدليل على ذلك قول الله تعالى: " الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ" - إثبات أن الله سبحانه وتعالى هو الخالق لجميع المخلوقات في الأرض، والسماء، وأنه ذو سلطان على الجميع، ورب لجميع الخلق، والمتصرف في كل أمورهم، والمالك لكل نواصيهم، والدليل على ذلك قوله تعالى: " رَبِّ الْعَالَمِينَ" |
---|---|
أُطلق على سورة الفاتحة بأم الكتاب وأم القرآن الكريم لإنها تضم عدد من العلوم والأحكام في القرآن الكرم، حيث ترجع تسميتها بأم الكتاب؛ إلى أنها جاءت في موضع يسبق الصور القرآنية الأخرى، بالإضافة إلى أن تلاوتها تأتي في مُقدمة الآيات التي يتلوها المسلمين في الصلاة | سورة الحمد: بدأت السورة الكريمة بحمد الله وثناءه، وتمجيده فاتحة الكتاب: افتتح الله عزوجل بها المصحف الشريف، ويفتح بها المسلم قراءة القرأن، والصلاة |
عادة ما يتبادر الى اذهاننا السؤال: تعتبر سورة الفاتحة من أكثر السور التي يرددها العبد المسلم في صلاته خلال يومه، وذلك لأنها أحد أركان صحة الصلاة، حيث يتم قراءتها في كل ركعة، ولكن للأسف يغفل الكثيرين عن سبب تسمية سورة الفاتحة بهذا الاسم، ويجهل الكثيرين هل لسورة الفاتحة أسماء أخرى أم لا، لذا سنتناول في هذا المقال أسباب تسمية سورة الفاتحة بهذا الإسم.
2حلول كتاب فقه رابع ابتدائي ف2 | إلى جانب تسميتها بسورة الرقية لإن المسلم يُرددها في حالة الإصابة الحسد فيبرأ من العين بأمر الله |
---|---|
الشافية: تستخدم السورة الكريمة في الرؤية والاستشفاء الكافية | ، صلاة العصر أربع ركعاتٍ سريةٍ بدون سُننٍ قبليةٍ أو بعديةٍ وقد تُصلّى قبلها أربع ركعات سُنة قبلية، إلا أن ركعات السُنة قبل العصر ، هي سُنّة غير مؤكدة، و صلاة العصر إحدى الصلوات المفروضة، ووقتها حين يصير ظلّ كل شيءٍ مثليه أي ضعفيه، وقد أقسم الله سبحانه وتعالى بوقت العصر في كتابه العزيز: « وَالْعَصْرِ » وسُمّيت سورةٌ في القرآن باسم العصر للدلالة على عظيم هذا الوقت عند الله سبحانه، وصلاة العصر تُعرف باسم الصلاة الوُسطى، ففيما رواه أحمد والترمذي، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «الصلاة الوسطى صلاة العصر» |
روى البخاري، وأحمد، وأبو داود وغيرهم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي سعيد بن المعلي رضي الله عنه: "لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن قبل أن تخرج من المسجد.
18