انطلق عبد الحليم حافظ في عالم الغناء وقدم العديد من الأغانى الرومانسية والدرامية والوطنية، كما قدم للسينما 16 فيلماً حقق بهم نجاحاً كبيراً على مستوى التمثيل لاسيما وأنه اعتمد فيها على تقديم أغانيه الجديدة والتي حظيت بشهرة كبيرة مقارنة بالأغانى التي غناها في حفلاته، توفي يوم الأربعاء في 30 مارس 1977 في لندن عن عمر يناهز السابعة والأربعين عاماً | أول فيلم مصري ملون بطريقة السكوب |
---|---|
حاول الطب اللندني قُبيل وفاته، بأن يساعدوه على بلع بالون من أجل إيقاف عمليّة النزيف، ومنع تسرّب دمه، والذي نتج عن وجود خدوش في المنظار الذي يصل إلى الأمعاء بداخله، إلّا أنّ المنيّة وافته قبل أن يبلع البالون، وبعد ذلك تم تشيع جنازته في موطنه الأصليّ مصر، وتعتبر هذه الجنازة من أكبر الجنازات التي حصلت في هذه البلاد بمقدار يزيد عن 2 | هي قصيدة إيلياء أبو ماضي لحّنها الفنّان محمّد عبد الوهاب وهي تساؤلات إنسان حائر ضعيف يبحث عن حقيقة منبع الأشياء و تفاعلاتها |
.
14وعن الأسرار الخاصة التي كان يعرفها مجدي العمروسي حول هذه العلاقة قالت ليلى: لم يكن مجدي يحكي لي أشياء خاصة عن حياة عبد الحليم، وكان كتوماً إلى أقصى درجة، وعندما كنت أسأله حول علاقته بهذه السيدة كان يرفض الإجابة ويقول لي: ليس من حقك معرفة أي شيء حول هذه العلاقة | |
---|---|
وتحكى سناء أن أواصر العلاقة القوية ما بين عبدالوهاب وحليم تبدت فى أسمى مظاهرها خلال مرض عبدالحليم | عبد الحليم حافظ جمتعه قصة حب ايضا بالفنانة الراحلة زبيدة ثروت، وفق تصريحاتها، وتقدم لطلب يدها من والدها، إلا أنه رفض زواجهما قائلا "مش هجوز بنتي لمغنواتي"، وتمنت زبيدة خلال العديد من تصريحاتها بأن تدفن إلى جواره |
اشترك لتصلك أهم الأخبار كان عبدالحليم حافظ على رأس جيل غنائى ممن أسسوا ما يمكن تسميته «جسرالتنهدات الذهبى» وهو اليتيم القروى ابن قرية الحلوات التابعة للزقازيق بمحافظة الشرقية، وفيها ولد ومن ترعتها أخذ سر وفاته هو عبدالحليم شبانة الذي عرفناه بعد ذلك باسم عبدالحليم حافظ، ولما تأكدت نجوميته صار ينعت بـ«العندليب الأسمر» البعض قال إن شهرته تأكدت حينما أرخ لثورة يوليو وأحلامها ومشروعها غناء، والبعض الآخر قال: بل لأنه قدم سينما رومانسية تعتمد على فكرة البطل النقى الذي يتعذب، وهناك من قال إنما شهرته من قاموسه الرومانسى المغاير.
27ثم قدّم استقالته من التدريس والتحق بعدها بفرقة الإذاعة الموسيقية عازفا على عام | جنازة عبد الحليم حافظ وانتحار الفتيات فى مصر و2 500 000 مواطن ثان اكبر جنازة فى الشرق الاوسط |
---|---|
وفي نوفمبر 1976م اختار ممدوح سالم، رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته، وأسند إلى الشيخ الشعراوي وزارة الأوقاف وشئون الأزهر، فظل الشعراوي في الوزارة حتى أكتوبر عام 1978م |
غنّى العندليب العديد من الأغاني، والّتي تزيد في عددها على المئتي أغنية منها: أهواك، فاتت جنبنا، في يوم في شهر في سنة، سواح، جانا الهوى، زي الهوى، على حسب وداد، بتلوموني ليه، قارئة الفنجان، رسالة من تحت الماء، أنا كل ما قول التوبة.
5