ترى الخوي ياحسين مثل الامانه. قصيدة ابن رشيد ( ياحسين والله مالها سبت رجلين )

بل ان الجميل هو البيت الاخير في الفقيدة الذي سرى مسرى الامثال بل لم يشكك الامير ابن رشيد في نيات حسين وامانته عندما خاطبه الامير في البيت الرابع بأن الخوي أي الرفيق ولم يجعل صيغة خطابه متعالية مثل الامانة لايمكن لاحد ان يخونها
روّح و أنا أروح يا زين

.

25
حسين : خوي ابن رشيد
Al
تصحيح
! وأما ذكر أخوي ورنس لأسم عبيد فهذا أول مره أسمعه ولم يرد حتى لدي المؤيدين بأنها لعبدالله الرشيد يزوغ قلب المسطحي وان مشى فيه وجلسوا هناك عدد من السنين ثم ذهبوا الى الرياض وقابلوا الامير فيصل بن تركي ال سعود وبعد فتره من الزمان عاد مشاري الى الرياض وقتل الامير تركي ال سعود وكان الاميرفيصل والامير عبدالله بن رشيد خارج الرياض وطلب الامير عبدالله بن رشيد من الامير فيصل ان يذهب الى الرياض وفعلا ذهب ومعه حسين ودخل القصر هو وحسين وكان عند مشاري عبد اسمه حمزه فتقاتل الامير عبدالله بن رشيد ومشاري وتقاتل حسين والعبد حمزه وقتل الامير عبدالله بن رشيد مشاري وايضا حسين قتل العبد حمزه وبعثوا الى الامير فيصل بالخبر وعاد الى الرياض واستعاد حكمه انا لا اريد ان اطيل عليكم ولكن هذه البطولات كلها حصلت وحسين مشارك بها كان اليد اليمنى للامير عبدالله بن رشيد في كل بطولاته ارجو اخواني الاعزاء ان لا ننسا ذكر هذا البطل الذي لم ينصفه التاريخ اخواني الاعزاء كل من يعرف عن هذا البطل شي لا يبخل علينا من هو بالضبط و من اي فخذ رحم الله الامير عبدالله بن رشيد وذلك البطل حسين بن مصطح دمتم بخير اخوكم العقيد الشمري اخوى العقيد الشمرى المسطحى الذى ذهب مع ابن رشيد هو ملاقى بن مسطح وهو جد الملاقى المعروفين الان ومنهم فى حائل وفى الرياض والمسطح من القنى من الغفيله من سنجاره من زوبع من شمر اما حسين فاغلب الروايات الشفهيه انه حسين الشغدلى من حضر حائل وهو جد القاضى حمود الحسين الشغدلى رحمه الله ومن ضمن رفاق عبدالله فى خروجه من حائل الصلبى قيل ان اسمه شريده وهو الذى قصده عبيد ابن رشيد بقوله شريده نخبره قبل يبدا به الشيب

.

29
تصحيح
أنت تقر أيضًا بأنه يمكن استضافة هذا المنتدى خارج بلدك وأنت توافق على جمع بياناتك وتخزينها ومعالجتها في البلد الذي يستضيف فيه هذا المنتدى
قصيدة ابن رشيد ( ياحسين والله مالها سبت رجلين )
ونعتذر لك ياخ تركي فقط للتصحيح
قــصـــة وقصيـــدة (حيـث الخـوي ياحسيـن مثـل الامانـه) . . .