يشعر جان فالجان بالمسؤولية لأنها طردت من مصنعه، ويعدها بأن يحضر كوزيت لها وأن يأخذها للمستشفى | فيخبر ميريل جان فالجان بأن حياته قد وهبت لله، وأن عليه أن يستخدم المال الذي تعدله هذه الفضيات ليجعل من نفسه رجلاً صالحًا |
---|---|
كان يستطيع أن يدخل النوافذ البعيدة، بعينيه المجردتين، مصوراً كل ما يحصل في داخلها | قضى هوجو الأيام الأخيرة من عمره مع صديقته جوليت، وذلك بعد أن أصيب بمرض الاحتقان الدماغي، وقد توفيت صديقته في عام 1883م ليلحق بها بعد عامين حيث توفى في يوم 22 مايو عام 1885م بمدينة باريس عن عمر يناهز 83 عاماً، وقد شيعه الملايين من الفرنسيين في جنازة مهيبة تليق بمكانته الأدبية، كما أنه دُفن في مقبرة العظماء، وبعد وفاته تمت تسمية الشارع الذي كان يسكن فيه باسمه تكريماً له كأحد أفضل الشعراء الذين لا زالت بصماتهم الأدبية موجودة حتى الآن |
تتعرض فانتين للمضايقة في الشارع من أحدهم، فترد بضربه ويقبض عليها جافيير.
11سلم مسيو مادلين أو جان فالجان، نفسه بعد صراع طويل مع الذات وتأنيب ضمير كي ينقذ ذلك الرجل البريء وكشف عن حقيقة نفسه مما عرضه لعقوبة السجن من جديد، وقد نظرت له على أنه صاحب سوابق | ورغم توسلها له بأن يطلقها لتتمكن من توفير النقود لابنتها كوزيت، يحكم عليها جافيير بالسجن ستة أشهر |
---|---|
الحكمة في كتاباته واحد من أروع كتبه هو «الشرقيات» الذي ألفه في باريس وهو في العشرينيات من عمره، احتوى هذا الكتاب على الكثير من الحروب الخيالية عن الأتراك واليهود والرومان والعرب والإسبان وهو ممتلئ بالعنف والتـوتر والمـرح والإساءة لهذه الجنسيات أيضاً | H وأعتاد أن يزخرفهما بشكل فخم وبارز وبضربات قوية بفرشاة الرسم |
لم يتبق له الطموح الكافي ليصبح قائداً لفرنسا ولا الصبر وطول الأناة لمباهج الحياة والغرور والتظاهر.
21هي قصيدة تتحول من إخلاص مطلق إلى حزن مطلق | وهذا مقطع من تلك القصص الملحمية بعنوان «نهاية أبليس» أقدمها لكم وعذراً لترجمتي غير المقفاة: لأكثر من أربعة آلاف عام، كان يهبط في اللّج لم يستطع أن يجد تلة يتـشبث بها أو حتى أن يرفع جبينه المغمور الواسع اللامحدود إلى السماء كان يغرق في الظلام والضباب تـقتله الحيرة والإرباك كان وحيداً وخلفه في ليالي عالم الخلود كان ريش جناحيه يسقط |
---|---|
من هو أحدب نوتردام؟ هو فتى لقيط أحدب وقبيح المظهر يُدعى كوازيمودو من عائلة غجرية الأصل قررت الانتقال إلى فرنسا نوتردام بهدف السرقة، ولكن تم الإمساك بهم وفروا هاربين تاركين كوازيمودو في كنيسة نوتردام، فتربى تحت يد قسيس في الكنيسة، وبعد فترة تم تدريبه ليصبح قارع أجراس كنيسة نوتردام | هذه الترنيمة لشخص تجيش جوانحه بهدوء بإيقاعٍ واحد، ودمه يجري بغضب وبحزن غامر بإيقاع ثانٍ |
رواية البؤساء ظهرت على عبر التي تحمل نفس الاسم وأيضاً تم إنشاء فيلم للرواية نفسها باسم وقد حقق مبيعات ضخمه حتى أن تقيمه قد وصل إلى 7.
26