الشرق الأوسط صحيفة. صحيفة الشرق الأوسط/تدمير 10 مسيّرات وصواريخ حوثية باتجاه السعودية

وفي حين أشعل هذا التهاوي في سعر العملة اليمنية أسعار السلع الأساسية، أكد سكان في مدينة عدن حيث العاصمة المؤقتة لـ«الشرق الأوسط»، أنهم لم يعد بمقدورهم تدبر حاجاتهم الضرورية من راوتبهم الضئيلة، وأنهم باتوا يشعرون بأنهم على حافة المجاعة في ظل الارتفاع غير المسبوق في أسعار السلع وتدني القدرة الشرائية وترفض الجماعة الانقلابية الموالية لإيران في مناطق سيطرتها السماح بتداول الطبعات الجديدة من العملة اليمنية الصادرة عن البنك المركزي في عدن، رغم شح السيولة
ويتوقع أن تكون السعودية والإمارات ومصر ودول شرق أوسطية أخرى ضمن قائمة الدول الراغبة في شراء مقاتلات أو منظومة دفاعية روسية متطورة

ويسوّق بيريس مشروعه للدول الغربية بالقول إنه يهدف إلى تعزيز استقرار سوق النفط العالمية، أي العمل على ضمان هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية على النفط العربي.

صحيفة الشرق (السعودية)
سيرجي تشيمزوف: الشرق الأوسط مهم بالنسبة إلينا ونتعاون مع بلدانه بشكل مكثف ويرى هؤلاء أن الشرق الأوسط سيكون مثاليا لمبيعات الأسلحة الروسية التي حققت على مدار السنوات الماضية قفزة واسعة في اتفاقيات تصدير السلاح
صحيفة الشرق الأوسط
وهكذا تتخلّص إسرائيل من معظم أزماتها المزمنة وتحقق الاستقلال الاقتصادي والتحرر من المساعدات الأمريكية والأوروبية، وتتحول من دور الوكيل الاستعماري إلى دور الشريك في المجالات العسكرية والاقتصادية والسياسية في المنطقة
صحيفة الشرق (السعودية)
وتعتمد في نشر الخبر على النص والصورة، كما أنها تفسح مجالا واسعا للإعلانات الإشهارية ويتكون الكتاب من أربعة عشر فصلاً بألفاظ وعبارات وكلمات مخادعة عن السلام والمصالح المشتركة لتسويق المطامع والمخططات الإسرائيلية في الوطن العربي وفرض هيمنة إسرائيل الاقتصادية عليه ويتألف المشروع من شقين: الأول اقتصادي والثاني أمني
والمياه في الشرق الأوسط هي ملك للمنطقة، ولعل المياه أكثر من أي قضية أخرى تعتبر دليلاً على مدى الحاجة لإقامة نظام إقليمي وبفعل هذه السياسة الحوثية، يدفع اليمنيون نحو نصف المبالغ التي يحولونها إلى ذويهم في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية، من دون أن تنجح حتى الآن تدابير الحكومة الشرعية في استعادة السيطرة على القطاع المصرفي

وألقى اقتصاديون وناشطون باللائمة على الأداء الضعيف للحكومة الشرعية وعلى البنك المركزي في عدن لجهة عدم اتخاذ تدابير من شأنها أن توازن بين المعروض من العملات الصعبة والطلب عليها، فيما رأى آخرون أن السبب الحقيقي يعود إلى الصراع القائم بين مكونات الشرعية في المحافظات الجنوبية، إذ لم يتمكن رئيس الحكومة وعدد من وزرائه من العودة إلى عدن على خلفية المخاوف الأمنية ولجهة عدم تنفيذ الشق الأمني والعسكري من «اتفاق الرياض».

5
صحيفةُ مقترحٌ جديدٌ بينَ موسكو وواشنطنَ بشأنِ سوريا
وقال البنك في بيان، إن الحملة التي أطلقها تتم بالتعاون مع نيابة الأموال العامة والأجهزة الأمنية، وتهدف إلى «ضبط التجاوزات والمخالفات بالمضاربة بأسعار الصرف، والمتسببين في تدهور قيمة العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية، وكذا ضبط المخالفين لتعليمات البنك المركزي»
صحيفة الشرق الأوسط: تهاوي الريال اليمني على خلفية ضعف {الشرعية} وتدابير الميليشيات
وفي أول إجراء يسعى إلى احتواء تداعيات هذا الانهيار، أعلن البنك المركزي اليمني في عدن تنفيذ حملة واسعة تستهدف من وصفهم بـ«المتلاعبين بأسعار الصرف»
صحيفة الشرق الأوسط
وقال عاملون في شركات الصرافة في عدن ومأرب إن الدولار وصل إلى أكثر من ألف ريال للبيع في أدنى هبوط للعملة المحلية على الإطلاق، في وقت زادت فيه رسوم التحويلات الداخلية من مناطق سيطرة الحكومة الشرعية إلى مناطق سيطرة الانقلابيين إلى أكثر من 60 في المائة