| حيث اكتست أراضي "بلقرن " ومرتفعاتها بالخضرة مع أجواء ضبابية وأمطار متفرقة | وترتفع درجات الحرارة بشكل سريع وملموس اثناء النهار والذي قد يتجاوز اكثر من 15 درجة مئوية في غضون 6-8 ساعات فقط ، لتصل الى مستويات عشرينية في بعض المناطق |
|---|---|
| وعند الاتكال على الرب رتل المزمور 11 | الثاني: للكاملين المنصرفين إلى الأعمال الروحيّة الصرفة، وهؤلاء إذا سدّوا رمقهم بدون الصدقة فإنّهم لا يشتغلون |
اريد ان اذكر توقعي لسااعات الظهيره.
| ونلاحظ نسب تبريد عاااااليه تسااهم في قوة الحاااااله | وقد أجاز المعلمون الأفاضل التغرب في سبيل المتعة الروحية وامتدحوه، وقد عينّوا له نظما كاملة |
|---|---|
| ومتوقع بمشيئه الله تعالى ان تتأثر منطقه تبوك وسوااحلها ضبا + الوجه + أملج | فيتسبب بإذن الله في هبوب ريااح شمااليه بااارده ونشطه بدايه من شمال الجزيره وحتى جنوبها |
ويفسر ابن العبري ذلك بقوله: إن التحذير الذي يضعه المعلم أمام تلميذه، إنما وضع للعقول الطاهرة، لئلا تفصح عن أعماق الأسرار الإلهية أمام العقول الغارقة في الأهواء البشرية، وأما المعلم فإنه مباح له ذلك، لأنه يعرف مقياس النقاء الذي تتوصل إليه العقول فتصبح أهلاً لإيداع الأسرار الإلهية فيها، وأعماق الله يريد بها أحكامه الغامضة، وإذا كان الروح قادراً على تفحص مثل هذه الأحكام، إذاً يسوغ لي أيضاً التعبير عنها أو عن بعضها، لأنه لا يمكن أن يُغرر بي أحد فأكشف الأسرار العميقة الخفية التي تتفحصها الروح.
1| السادس: ليقدم صاحب الدعوة كمية كافية من الأطعمة تبعاً لعدد المدعوين لان قلة الكمية تدل على قلة المعرفة، وكثرتها علامة الإسراف، ويجب على رب البيت أن يفرز ما يكفي لأهل بيته، خشية ألا يبقى ما يأكلون فيسبب لهم ذلك آلماً شديداً | |
|---|---|
| و بالتالي فإن الغابات المطيرة تلعب دورا ً مهما ً في معالجة الإحترار العالمي الاحتباس الحراري | قال شيخٌ من طيبة تاباييس لا تأخذ صدقةً من أحد، بل لتكفَّ يداك حاجاتك، وإن لم تستطع التصدّق من عملك، يكفيك أن تسدّ رمقك من عمل يديك |
والمعرفة الأولى تتوخى الفصل بين الحق والباطل، والثانية تستهدف التمييز بين الخير والشر.