والله ما تمشي لو ابوك لواء. فصل: قصيدة: فلا واللهِ ما تدري هذيلٌ

وقيل: إنّ الإمام الحسين عليه السلام هو الذي رثاه بذلك فقالت : الحميرا افتخرت على أميّ أنها لم تعرف رجلا قبلك ، وأن أميّ عرفتَها مسنّة فقال ص : إن بطن أمكِ كان للإمامة وعاء ص43 المصدر: المناقب روي أن فاطمة تمنت وكيلا عند غزاة علي ع فنزل : { رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا }
من اكثر الكلمات صدقا في الجلسة الثانية لافتتاحية الحوار الوطني كانت كلمات دانيال كودي والدكتور شداد و ممثل المغتربين

فالحل في يد عمر البشير.

2
باب مناقبها وفضائلها وبعض أحوالها (ع)
موضوعات فقهية متفرقة
رضي الله عنه وأرضاه أعلى لقب يحوزه إنسان في الدنيا ، لا يوجد معه بورد ، يقول لك: فلان معه بورد ، بالحرب العالمية يقول لك : فلان ماريشال أي أعلى رتبة عسكرية ، أعلى رتبة يحوزها إنسان أن يُقال بعد اسمه رضي الله عنه
موضوعات فقهية متفرقة
فتقول : هذا القائم على شفير قبري علي بن أبي طالب ع
إنها لم تنزل فيكِ ، ولا في أهلكِ ولا في نسلكِ ، أنتِ مني وأنا منكِ ، إنما نزلتْ في أهل الجفاء والغلظة من قريش ، أصحاب البذخ والكبر قال سلمان : قلت : إني مولى عتاقه ، إما أنا أطحن الشعير أو اسكّت الحسين لك ؟
أي إذا رسول الله قال للمرأة : " إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وأطاعت زوجها ، دخلت جنة ربها "، لا ينبغي لهذا الزوج أن يستخدم هذه السلطة بشكل تعسفي التحق منذ عودته إلى مصر بديوان المعية الخديوية، وعلَت مكانته لدى الخديو عباس الثاني حتى سُمِّي «شاعر الأمير»، لكن روحه الوطنية لم تتأثر كثيرًا من صلته بالقصر، هذا إلى أن الخديو عباس كان في أول عهده بالعرش يُناوئ الاحتلال، والاحتلال يُناوئه، حتى إذا جنح لمهادنة الاستعمار، لم يكن لهذا التحول أثر كبير في شعر شوقي، اللهم إلا هدأة وقتية في الحرب المشبوبة بين الأمة والاحتلال، على أن تأصُّل روح الوطنية في نفسه جعله لا يُجاري الخديو عباس في انصرافه عن الحركة الوطنية، ثم في تنكُّره لها؛ فبقي شعره ينهل من منبع الوطنية الصافي

.

4
كلمات اغنية هلا والله شخباركم سفا
ص47 المصدر: المناقب بكت أم أيمن وقالت : يا رسول الله!
اللواء طبيب عبد الله حسن أحمد البشير : الحوار الوطني .. لحظة مفصلية في تاريخ السودان
ص20 المصدر: أمالي الصدوق قال الصادق ع : إن رسول الله ص قال لفاطمة : يا فاطمة!
فصل: قصيدة: فلا واللهِ ما تدري هذيلٌ
وفي صباح يوم العاشر من محرم يتكرَّر ذلك الموقف، ولكن بين سيّد القرَّاء برير بن خضير الهمداني وعبد الرحمن بن عبد ربّه الأنصاري، عندما وقفا على باب خيمة الإمام الحسين عليه السلام ، فجعل برير يُضاحك عبد الرحمن، فقال له عبد الرحمن: يا برير، أتضحك؟! هناك أشخاص كثيرون ، يدخلون إلى غرفة في المستشفى ، أخي نريد أن نزور صديقنا ، إذاً صديقك زوجته عنده ، يجب أن تطرق الباب ، أخي هنا مستشفى ؟ أيضاً يجب أن تستأذن ، أينما كنت يجب أن تستأذن