الاكل باليد اليسرى حكم. ما حكم الكل بالأيدي دون الملاعق؟

واحتج بأن كل فعل ينسب إلى الشيطان حرام لذا فما حكم الأكل بالشمال ؟ الذي عليه جماهير أهل العلم أن الأمور التي مايسمى فيها بالآداب مثل حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي أوصى فيه الأكل باليمنى ، إذا أعطى أحدكم فليعطي بيمينه ، وكل مايتعلق بالآداب يقول أهل العلم الأصل فيما أمر به من الآداب أنه مستحب ، والأصل فيما نهي عنه من الآداب أنه مكروه ولا يصل إلى التحريم
حكم وضع اليد اليمنى على اليسرى وما الحكم لو حدث العكس ؟، ورد أنه إذا فات الإنسان أثناء صلاته ركن من أركان الصلاة فلابد عليه ان يأتى به و إذا فاته شيء من السنن ساهيًا أو ناسيًا فالصلاة صحيحة ولكن عليه أن يأتى بسجود السهو فما سوى ذلك هيئات اى صور وأشكال فى الصلاة مثل أن يلتفت الإنسان عن يمينه وشماله فى التسليم أو أن يقول سبحان ربي العظيم و سبحان ربي الأعلى فى الركوع والسجود ومثل قراءة السورة بعد الفاتحة و مثل القبض أثناء القيام فى الصلاة اى وضع اليمني على اليسرى فكل هذا من هيئات الصلاة فيثاب الإنسان على فعلها ولا يأثم على تركها، و إن تعمد وضع اليسرى على اليمني عامدا او قاصدا فيكون الثواب فاته وتكون صلاته صحيحة رد الشيخ محمد ناصر الألباني المصدر :

وراجع المزيد في الفتوى: ، وهي بعنوان: "الأكل باليمين.

6
ما حكم الكل بالأيدي دون الملاعق؟
وقال الشوكاني في نيل الأوطار: قوله: لا يأكل أحدكم بشماله فيه النهي عن الأكل والشرب بشماله، والنهي حقيقة في التحريم، كما تقرر في الأصول، ولا يكون مجرد الكراهة فقط إلا مجازًا مع قيام صارف
ما حكم الأكل باليسار
وقال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: وقد صرح ابن العربي بإثم من أكل بشماله
حكم استعمال اليد اليسرى في الأكل سواء كنت أعسرا أم لا .. هل حرام؟
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يأكل بثلاثة أصابع، وهذا هو الخير وهو البركة، وأما الأكل بالخمس فهو الشره، وليس من السنة، وقد وجدت كلاماً لابن قتيبة في كتاب بعنوان تفضيل العرب على العجم أو الرد على الشعوبيين رد فيه على من يفضل العجم على العرب بقولهم: إن العجم يأكلون بالملاعق والسكاكين، وأن العرب يأكلون بأيديهم، ومن يأكل بالملعقة والسكين فهو أرقى ومتقدم أكثر ممن يأكل بيده، فأولى ابن قتيبة هذه الشبهة بكلام جيد فقال في كتابه: "وأما أكلهم بالسكين فمفسد للطعام، منقص للذته، والناس يعلمون، إلا من عاند منهم، وقال بخلاف ما تعرفه نفسه، أن أطيب المأكول ما باشرته كف آكله، والتقذر من اليد الطاهرة ضعف وعجب، وأولى من التقذر باليد البلغم واللعاب الذي لا يسوغ الطعام إلا به، ويد الطباخ والخباز تباشره، والإنسان ربما كان منه أقل تقذراً وأشد أنساً"، فإن كان لا بد من التقذر، فتقذر من يد من باشر الطهي والخبز والعجن
الإجابة: الأكل باليد هذه هو هديه صلى الله عليه وسلم، وهدي صحبه، والأكل يكون باليمين على وجه الوجوب، فقد أمر صلى الله عليه وسلم، رجلاً يأكل بشماله أن يأكل بيمينه، فقال: لا أستطيع، قالها كبراً، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " ما استطعت"، فما استطاع بعدها أن يرفع يده إلى فمه، وليس في هذا غلظة ولا شدة، فلو أن رجلاً قال اليوم لرجل: النبي صلى الله عليه وسلم يقول كذا وكذا، ولم يستجب، فأنبه أو دعا عليه، لاسيما إن كان الرد بسبب لا بسبب التأويل أو الخلاف المعتبر، لكان لهذا وجه ؟، لعله من الأمور التي تثير الحيرة عند البعض سواء بشأن استعمال اليد اليسرى من قبل الأعسر أو غيره ممن يستطيع استعمال يده اليمنى بالأكل لكنه لا يفعل، خاصة وأن هناك قصة معروفة عن ذلك الرجل الذي كان يأكل بيده اليسرى فدعا عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- فأصيب بالعجز ، وهذا ما يضفي أهمية لمعرفة ، أو بمعنى آخر حكم الأكل باليد اليسرى للاعسر وكذلك للمستطيع ، وهل هي حرام أم جائزة؟
حكم الأكل باليد اليسرى للاعسر ، فورد فيه أن الإنسان الذي لا يستطيع اليمنى؛ يجوز له الأكل باليسرى ولا إثم عليه؛ لأن الله تعالى قال: «لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا» البقرة، ف العلماء قالوا أن الأكل باليمين من السُنن، واستدلوا بما ورد في مُسند الإمام أحمد أنه -صلى الله عليه وسلم- أكل نوعين من الطعام أو الفاكهة أحدهما بيمينه، والأخرى بيساره، ففهم العلماء من ذلك أن الأكل باليد اليمنى مُستحب وليس واجبًا وهذا الحديث يدل على وجوب الأكل باليمين ، أولًا لأنه أمر لا صارف له ، وثانيًا أن آخره يؤكد الوجوب فإن الشيطان يأكل بشماله ويشرب بشماله ، ولكن المقصود هنا أن جمهور العلماء رأوا أن لادلاله في هذا الحديث على الوجوب ، لأن القاعدة الأصولية عندهم أن ماكان في باب الآداب فهو من الاستحباب ، فهم لايريدون مخالفة الحديث الشريف ، ولكن هذا ما استقر عندهم في القاعدة الأصولية بناء على النظر العلمي لديهم

وبعض أهل العلم ذهب إلى التحريم لقول الرسول صلى الله عليه وسلم فإن الشيطان يأكل بشماله ، من باب عدم التشبه بالشيطان.

19
ماحكم الاكل باليد اليسرى ؟
فأكل اليد فيه لذة، وهو السنة، لكن لا يكون بشره، إنما يكون باليمين بثلاث فحسب، ومن لم يحسن الأكل بثلاث، ولم يستطع إلا بالخمس، فاستخدام الملعقة تقللاً من الشره أقرب للسنة من استخدام الخمس في المعنى لا في اللفظ، فمثل هذه المسائل ينظر فيها للمعنى، والأحسن قطعاً وقولاً واحداً في الدين والدنيا الأكل باليد، لكن على الحال الذي أكل به صلى الله عليه وسلم من غير شره، والله أعلم
ماحكم الاكل باليد اليسرى ؟
قلت آنفا مذكرا لا أحد يشرب بيده اليسرى لأنه هذا منهيا عنه شرعا لقوله عليه السلام كل باليمين واشرب باليمين ولا تأكل بالشمال ولا تشرب بالشمال ، فإن الشيطان يأكل بالشمال ويشرب بالشمال شيء مؤسف جدا ، المسلمون اليوم ، يعني مظهر إسلام أما الفعل ، الفعل مخالف لشريعة الإسلام ، في عشرات الجزئيات الكثيرة ، لا أعني المستحبات والسنن المؤكدات ، لا بل أعني المحرمات ونحن الآن نتكلم في المحرمات ولا نتكلم في السنن والمستحبات فحرام أن يأكل الإنسان أو يشرب بيده اليسرى ، لأنه هذا من عمل الشيطان ، يجب عليه أن يأكل باليمين ويشرب باليمين ، وليس هذا فقط ،و اليوم كنا مع الأخ عند البقال فيأخذ الفلوس بيده الشمال ويعطي بيده الشمال ،و هو مثلي قد بلغ من الكبر عتيا ، لكن هو ستر كبره ، بحلق لحيته ، هذا هو الفرق يعني ، مع أنه بلغ هذا السن ، ما زال يأخذ بالشمال ويعطي بالشمال والله هذا الإنسان معذور يا جماعة ، معذورون أقول أنتم كلكم إلا من شاء الله ممن قامت عليه الحجة من قبل ، معذورين لأنه أولا : أغلقت المساجد لم يبق فيها مدرس هكذا وزارة الأوقاف المحترمة تقرر ، وهذا القرار مع الأسف الشديد ناسب الناس ، لأنه قبل أن يصدر هكذا قرار ، ما كنت تجد ناسا متطوعين ، متبرعين ، هذا يعطي درسا في التفسير ، هذا يعطي درسا في الحديث هذا يعطي درسا في الفقه ، في النحو في الصرف في التجويد إلى آخره ، لم تعد ترى مثل هذا الدروس ابدا في المساجد أنا أدركت في سن شبابي ، في المسجد الأموي هناك في دمشق أدركت حلقات كثيرة جدا في المسجد ومن جملتها حلقات الذكر التي نشكوا منها ، الذي يصير فيها صياح وزعاق ومن يدعي أنه أخذه الحال ، فيقع مثل الثور في الأرض ويخور ويصيح إلى آخره ، كل هذا كنا نراه ففيه الخير وفيه الشر ، أما الآن فالناس بقوا على جهلهم ، لأنه ما بقي من يعطيهم العلم من يسقيهم هذا العلم النافع ؟ في المساجد كما كان الأمر من قبل ولذلك عاش الناس هكذا كما يقال لغة سبهللا يعني فلتانين يأكل كيفما اتفق ، يشرب كيفما اتفق ، ما في منهج حياة وضعه أمام منه ، لأنه هو جاهل ، ما فيه إمامة رجل عالم يلقنه هذا المنهج ولو المرة بعد المرة ، والكره بعد الكره ، فعم الجهل عامة المسلمين إلا من شاء الله وقليل ما هم ، فتلك الشبهة أنه أصبح الكفار يربون لحيتهم ، الجواب نعم ، فقط هذا قليل من كثير الغالب عليهم الحلق ، ثانيا هؤلاء يتشبهون بنا فخير لنا أن يتشبه الكفار بنا ، من أن نتشبه نحن بهم لماذا ؟ لأنه المريض الضعيف هو الذي يتشبه بالقوي أما القوي ما يتشبه بالضعيف ، هذه نكتة تاريخية فلسفية من فلسفة التاريخ كما يقرره نفس الكفار هؤلاء لذلك فأشرف لنا فضلا عن أن يكون أشرع لنا أنه الكفار يتشبهون بنا ، وما نحن نتشبه بهم ، فلا ينخدعن أحد منكم بما قد يقوله بعض الناس ، المنحرفون علما أو خلقا ها هي الكفار يربون لحاهم ، طيب نحن نتشبه بالرسول عليه السلام ، بأنه كان له لحية تملئ صدره عليه السلام وأمر بذلك فصار أمره واجبا ، لو بقي الأمر فقط إلى شيء فعله الرسول عليه السلام ، يكون سنة مؤكدة لأنه استمر عليها الرسول عليه السلام فكيف وقد انضم إلى ذلك أمره ، انضم إلى ذلك مخالفة الشيطان ، الذي أمر بني الإنسان بأن يغيروا خلق الله انضم إلى ذلك ثالثا بأن نخالف النساء ولا نتشبه بهن ورابعا وأخيرا أن لا نتشبه بالكفار ، أربع مبررات لجعل هذا الفعل النبوي أمرا مفروضا على كل مسلم وهذه كما قلنا آنفا ، في غير هذه المناسبة ذكرى ،والذكرى تنفع المؤمنين والحمد لله رب العالمين
ما حكم الأكل باليسار
حكم استعمال اليد اليسرى في الأكل ؟، فورد أن ليس واجبًا، وإنما هو من الآداب والمُستحبات التي ينبغي فعلها ولا يأثم تاركها، فعن وهل هو حرام؟، جاء حديث النبي صلى الله عليه وسلم لما أَكَلَ رجل عنده بِشِمَالِهِ فَقَال : كُلْ بِيَمِينِكَ قَالَ لا أَسْتَطِيعُ