ثورة 14 تموز 1958 العراقية وعبدالكريم قاسم | ق م التي تعرف بالسخرية الهوراسية X-Horationn satire و هي أقل حدّة ومرارة و أكثر تهذيباً و أدباً من الطريقه الثانية |
---|---|
أصدر الجواهري صحيفة "الفرات"، وألغت الحكومة اعترافها بها فبقي من دون عمل حتى عُيِّن معلمًا بمدرسة المأمونية في بغداد أواخر عام 1931 |
وها هو الجواهري بديوانه يطل صادحاً بأحلى المعاني التي صاغها الجواهري في لحظات فرح الوطن وحزنه، وفي لحظات حضوره وغيابه وفي لحظات التنائي، وفي لحظات يهدر شعره معبراً عن خفقات قلب أضناه الاغتراب وعذابات نفس طالت عليها ليالي الألم.
5بيروت: دار الكتب العلمية، 2011 | استقال من البلاط سنة 1930، ليصدر جريدته الفرات ثم ألغت الحكومة امتيازها وحاول أن يعيد إصدارها ولكن بدون جدوى، فبقي بدون عمل إلى أن عُيِّنَ معلماً في أواخر سنة 1931 في مدرسة المأمونية، ثم نقل إلى ديوان الوزارة رئيساً لديوان التحرير، ومن ثم نقل إلى ثانوية البصرة، لينقل بعدها لإحدى مدارس الحلة |
---|---|
محمد مهدي الجواهري: شاعر الكلاسيكية الفخمة | تطور الشعر العربي الحديث في العراق: اتجاهات الرؤيا وجمالات النسيج |
الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2004.
4بيروت: دار الطليعة للطباعة والنشر، 1975 | وجرب من الحظ ما يُقسم وخضها كما خاضها الأسبقون …… |
---|---|
مقالات في الشعر العربي المعاصر | بغداد: دار الشؤون الثقافية العامة، 2015 |
ترجع اصول الجواهري إلى عائلة نجفية عريقة، نزلت النجف منذ القرن الحادي عشر الهجري، وكان أفرادها يلقبون ب"النجفي" واكتسبت لقبها الحالي "الجواهري" نسبة إلى كتاب فقهي قيم ألفه أحد أجداد الأسرة وهو الشيخ محمد حسن النجفي، وأسماه "جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام " ويضم44 مجلداً، لقب بعده ب"صاحب الجواهر"،ولقبت أسرته ب"آل الجواهري" ومنه جاء لقب الجواهري.
15