تنور السادة. ١٠ أماكن تاكل فيهم أحلى شوربة في مصر

جسمه أمسي ترابا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ساقي الأحبة قد سقى فبحر جودك يروى كل من يرد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عيدوا عليَّ الوصال عيدوا
السؤال الثالث: لم أطلب منع البيع أو قطع رزق أحد، بل ترتيبه وتنظيمه كي تنام أنت يوم السبت نوما هانئا

هَا أنْتَ يا مُختارُ أَوْلَ خَلقَنا أوْ كَانَ نوحٌ قبلَ قَادَ سَفَيْنَةٌ.

قال تعالى: إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ.
وخلاصا يأتى لمنحصر يا عالم سرى والعلن
هريسة
السادات في 1953 ولكن كيف يتحقق ذلك وهو في وحدته ب ، وفي أوائل 1939 اختارته القيادة للحصول على فرقة إشارة بمدرسة الإشارة هو ومجموعة أخرى كان منهم ، لم يكن عنده أمل في العمل الذي أنشئ حديثًا في حيث كان من أهم أسلحة الجيش في ذلك الوقت، ولابد لوجود واسطة كبيرة لدخوله، وفي نهاية الفرقة كان عليه إلقاء كلمة نيابةً عن زملائه قام هو بإعدادها، وكانت كلمة هادفة ذات معنى علاوة على بلاغته وقدرته في إلقائها دون الاستعانة كثيرًا بالورق المكتوب، وذلك ما لفت نظر إسكندر فهمي أبو السعد، وبعدها مباشرةً تم نقله للعمل بسلاح الإشارة، وكانت تلك النقلة هي الفرصة التي كان السادات ينتظرها لتتسع دائرة نشاطه من خلال سهولة اتصاله بكل أسلحة الجيش، كانت الاتصالات في أول الأمر مقتصرة على زملاء السلاح والسن المقربين، ولكن سرعان ما اتسعت دائرة الاتصالات بعد انتصارات "" تحت حكم عام 39، 40، 41 وهزائم
هريسة
الا جمالَ محمدٍ لما دنا قمرٌ إذا كشف اللثام رايته

.

24
لأننا نهتم بكم.. ”تنور السادة“ يقدم لكم خدمة التوصيل المجانية لكل انحاء القطيف
يا سعدَ من خاطب الرسول وقال أهلا بوفد ربي
محمد أنور السادات
Çí ÕÍ ÇÈä ÕÈÍå ÇÑÚä ÈÓ ÈäÝÓ ÇáæÞÊ ßÇäÊ ÇáäÇ Ïæáå æßÇä ÊÚÐíÈå ÈÓ ááãÚÇÑÖíä áäÙÇã Íßãå áã íÕÝí ÇáäÇÓ Úáì ÇÓÇÓ ØÇÆÝí ÕÏÇã ÍÓíä ÞÊá ÇÞÑÈ ÇáãÞÑÈíä áå ÇÐÇ ÊãÑÏ Úáíå åá ÊÚáãæä íÇÊÌÇÑ ÇáãÙáæãíå Ãä ÚÏÏ ÇáÓäå ÇáãÚÏæãíä æÇáãÞÊæáíä Úáì íÏ ÕÏÇã ÇÈä ÍÓíä ÇßËÑ ãä ÔíÚÉ Çá ÇáÈíÊ ÇáßÑíã¿ æÇáÏáíá ÇáÇßÑÇÏ ßÇäæÇ Óäå æÇáßæíÊ ÇÛáÈíÊåÇ Óäå æßá ÌãÇÚÊå Çáí ÑÇÏæ íÓææä Úáíå ÇäÞáÇÈ ßÇäæÇ Óäå
أيها السادة! أيها المحترمين أين أنتم بحق السماء؟