صفحه 366 كلّ قصر سبعون 1 ألف غرفة ، خلقها الله تعالى للمتحابّين في الله والمتزاورين في الله 2 | قال نفطويه: كان الرشيد يقتفي آثار جده أبي جعفر إلا في الحرص فإنه لم ير خليفة قبله أعطى منه أعطى مرة سفيان بن عيينة مائة ألف وأجاز إسحاق الموصلي مرة بمائتي ألف وأجاز مروان بن أبي حفصة مرة على قصيدة خمسة آلاف دينار وخلعة وفرسا من مراكبه وعشرة من رقيق الروم |
---|---|
صفحه 347 فإذا كان كلّ من سبّح الله وكبّر الله 1 وعبـد الله ـ من الأنبياء والملائكة 2 ـ من تعليم النبيّ 3 وتعليم عليّ عليه السلام ، فكيف لا يكون عليّ أفضل ـ من غير نبيّنا محمّـد صلى الله عليه وآله وسلم ـ من الأنبياء ; لأنّهما 4 المعلّم | منجاب أخو الخريق بن راشد |
كذا نسبه أبو عمر، وابن إسحاق وأما ابن منده، وأبو نعيم، وابن الكلبي فقالوا: خنيس بن لوذان واسقطوا حارثة.
18يعد في أهل الشام، وبالشام مات سنة سبع وثمانين، وهو ابن احدى وتسعين سنة | وأخرج عن سمرة قال إن الإسلام كان في حصن حصين وإنهم ثلموا في الإسلام ثلمة بقتلهم عثمان لا تسد إلى يوم القيامة وإن أهل المدينة كانت فيهم الخلافة فأخرجوها ولم تعد فيهم |
---|---|
أخبرنا أبو ياسر بن أبي حبة بإسناده عن عبد الله بن أحمد: حدثني أبي، حدثنا محمد بن جعفر، عن شعبة، عن أنس بن سيرين، عن عبد الملك بن المنهال، عن أبيه قال: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بصيام أيام البيض الثلاثة، ويقول: هنّ صيام الشّهر | المنتذرالمنتذر - وقالوا: المنيذر - نسبه جعفر إلى يحيى بن يونس |
وأخرج أبن أبي حاتم والطبراني عن عروة أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه أعتق سبعة كلهم يعذب في الله وفيه نزلت " وسيجنبها الأتقى " " الليل: 17 " إلى آخر السورة.
29فردها إليه، فطلقها الثانية في زمن عمر، والثالثة في زمن عثمان | قال بكير: سمعت مهاجراً مولى أم سلمة يقول: خدمت النبي صلى الله عليه وسلم عشر سنين - أو: خمس سنين - فلم يقل لشيء صنعته: لم صنعته ؟ ولا لشيء تركته: لم تركته ؟ أخرجه الثلاثة، وقال أبو عمر، لا أدري أهو الذي روى في نعل النبي صلى الله عليه وسلم كان لها قبالان أم لا ؟ المهاجر بن قنفذالمهاجر بن قنفذ بن عمير بن جدعان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي القرشي التيمي |
---|---|
أخرجه أبو موسى وقال: كذا كان بخط أبي الحسن اللنباني: مينا وفي غير هذه الرواية أن قائل ذلك العباس بن عبد المطلب، غير أن في هذا الحديث ذكر شاه - أو: أبي شاه - فلعله صحفه بعضهم، والله أعلم وأحكم | روى عنه ابنه محمد بن المنتشر أنه قال: كانت بيعة النبي صلى الله عليه وسلم التي بايع الناس عليها: البيعة لله، والطاعة للحق |
اختلف فيه على شعبة وعلى أنس بن سيرين أيضاً فقال أبو الوليد الطيالسي، ومسلم بن إبراهيم، وسليمان بن حرب، عن شعبة: عن عبد الملك بن ملحان، عن أبيه، إلا أن أبا الوليد قال: عبد الرحمن بن ملحان.
26