قصيده عن الوطن. أجمل قصيدة عن الوطن

أكثم ابن صيفي لي وطن آليت ألا أبيعه وألا أرى غيري له الدهر مالكا عهدت به شرخ الشباب ونعمةً كنعمة قوم أصبحوا في ظلالكا وحبّب أوطان الرجال إليهم مآرب قضاها الشباب هنالكا إذا ذكروا أوطانهم ذكرّتهم عهود الصّبا فيها فحنّوا لذاكا فقد ألفته النفس حتى كأنه لها جسد إن بان غودر هالكا موطن الإنسان أم فإذا عقّه الإنسان يوماً عقّ أمّه وطريقك رغدٌ سائدها نتمنى أن تكون تلك القصائد عن الوطن قد نالت إعجابكم، وأن تساعدكم في غرس قيمة الوطن في أبنائكم فإن قيمة الوكن إذا وجدت في أنفس الأطفال الصغار ساعدهم ذلك على بناء باقي القيم النبيلة وكان حافزًا لهم للتطور الذاتي والعمل على رفعة الوطن والارتقاء به في مصاف الأمم الرائدة، تابعونا على الموسوعة ليصلكم كل جديد في شتى العلوم والفنون
شهد الله لم يغب عن جـفوني شخصه ساعة ولم يخل حسي قصيدة عن الوطن السعودي قصيرة

راية الاسلام مرفوعة — خلف بن هذال على هذا المكان ومن رعاه ومن تربع فيه.

11
أفضل قصيدة عن الوطن
عهْدتُ به شرخَ الشبابِ ونعمة ً كنعمة ِ قومٍ أصبحوا في ظِلالكا فقد ألفَتْهُ النفسُ حتَّى كأنه لها جسدٌ إن بانَ غودِرْتُ هالكا وحبَّب أوطانَ الرجالِ إليهمُ مآربُ قضَّاها الشبابُ هنالكا إذا ذكروا أوطانَهُم ذكَّرته عُهودَ الصبا فيها فحنّوا لذلكا وقد ضامني فيه لئيمٌ وعزَّني وها أنا منه مُعْصِمٌ بحبالكا وأحْدث أحْداثاً أضرَّت بمنزلي يريغُ إلى بيْعَيْهِ منه المسالكا وراغمني فيما أتى من ظُلامتي وقال لياجهدْ فيّ جُهْدَ احتيالكا فما هو إلا نسجُك الشعرَ سادراً وما إلا ضلَّة ٌ من ضلالِكا مقالة ُوغْدٍ مثلُه قال مثلها وما زال قوَّالاً خلافَ مقالكا
قصيدة عن الوطن بالفصحى
لا وفق الله من يقوم بسندها عقرب ثرى مسمومة الراس والذيل……
قصيدة عن الوطن الاردن
وهـفا بالفؤاد في سلسبيل ظمأ للسواد مـن عين شمس أنت انتمائي وجميلُ عروقي ومنبتُ ولدي وزهرةُ مستقبلي وعطرُ مولدي ومهدُ حضارتي وتاريخُ ديني وطمعُ العالم أجمع بكَ لأصالتك وعروبتك فأنت يا وطني رمزاً للإسلام شعر جميل عن الوطن ولي آليت ألّا أبيعه وألّا أرى غيري له الدهر مالكاً عهدتُ به شرخُ الشبابِ ونعمة كنعمةِ قومٍ أصبحوا في ظلالِكا وحبَّبَ أوطانَ الرجالِ إِليهمُ مآربُ قضّاها الشبابُ هنالكا إِذا ذَكروا أوطانهم ذكرَّتهمُ عهودَ الصِّبا فيها فَحنُّوا لذالكا فقد ألفته النفسُ حتى كأنّهُ لها جسدٌ إِنْ بانَ غودرتُ هالكا قصيدة عن حب الوطن وطنُ الإِنسانِ أمٌ فإِذا عقَّهُ الإِنسانُ يوماً عقَّ أمَّه وطنٌ ولكنْ للغريبِ وأمةٌ ملهى الطغاةِ وملعبُ الأضدادِ يا أمةً أعيتْ لطولِ جهادِها أسكونُ موتٍ أم سكونُ رُقادِ يا موطناً عاثَ الذئابُ بأرضهِ عهدي بأنكَ مربضُ الآسادِ ماذا التمهلُ في المسير كأنّنا نمشي على حَسَكٍ وشَوْكِ قتادِ هل نرتقي يوماً وملءُ نفوسِنا وجلُ المسوقِ وذلةُ المنقادِ هل نرقى يوماً وحشورُ رجالِنا ضعفُ الشيوخِ وخفةُ الأولادِ واهاً لأصفادِ الحديدِ فإِنّنا من آفةِ التفريقِ في أصفادِ شعر أحمد شوقي عن الوطن اختلاف النهار والليل ينسي اذكرا لي الصبا، وأيامَ أنسي وصِفا لي مُلاوةً من شبابٍ صُورت من تصوّرات ومسِّ عصفت كالصبا اللعوبِ ومرت سنةً حلوةً ولذة خلس وسَلا مصرَ: هل سلا القلب عنها أو أسا جرحَه الزمان المؤسّي؟ كلّما مرّت الليالي عليه رقّ والعهد في الليالي تقسّي مستطارٌ إذا البواخر رنت أولّ الليل أو عوت بعد جرس راهب في الضلوع للسفن فطن كلما ثرن شاعهن بنقس يا ابنة اليم، ما أبوك بخيلٌ ما له مولعاً بمنع وحبس؟ أحرام على بلابله الدوح حلال للطير من كلّ جنس؟ كلّ دارٍ أحقّ بالأهل إلّا في خبيثٍ من المذاهبِ رجسِ نَفَسي مرجل، وقلبي شراع بهما في الدموع سِيري وأرسي واجعلي وجهك الفنار ومجراك يد الثغر بين رملٍ ومكسِ لو شغلت بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد نفسي وهفا بالفؤادِ في سلسبيل ظمأٌ للسواد من عينِ شمسِ شهدَ الله، لم يغبْ عن جفوني شخصه ساعةً ولم يخلُ حسي يصبحُ الفكرُ والمسلة ناديه وبالسرحة الزكيّة يُمسي وكأنّي أرى الجزيرة أيكاً نغمت طيره بأرخم جرس هي بلقيسُ في الخمائل صرحِ من عباب، وصاحب غير نكس حسبها أنْ تكون للنيل عرساً قبلها لم يُجنَّ يوماً بعرسِ لبست بالأصيل حلة وشي بين صنعاء في الثياب وقَسِّ قدّها النيل، فاستحتْ، فتوارتْ منه بالجسربين عريٍ ولُبس وأرى النيلَ كالعقيقِ بواديه وإنْ كان كوثر المتحسي ابن ماء السماء ذو الموكبِ الفخم الذي يحسر العيون ويُخسي لا ترى في ركابه غير مُثن بخميلٍ، وشاكر فضل عرس وأرى الجيزة ثكلى لم تفق بعد من مناحةِ رمسي أكثرت ضجّة السواقي عليه وسؤال اليراع عنه بهمسِ وقيام النخيل ضفرن شعراً وتجردن غير طوقٍ وسلس شعر حبيب زيودي عن الوطن سكبت شعري في مغانيها لا كنتَ يا شعر لي إنْ لم تكن فيها هذي ولا طولٌ يطاولها في ساحة المجد أو نجم يدانيها ومهرة العربِ الأحرارِ لو عطشتْ نصب من دمنا ماءً ونرويها يا أيّها الشعر كنْ نخلاً يظلّلها وكنْ أماناً في لياليها وأيّها الممتدّ في دمنا حباً أعز من الدنيا وما فيها بغير كعبتك الشماء ما وقفت هذي القصائدُ أو طافت معانيها هذي صفاتك إني إذ أُعدّدها على الأنام فإني لست أحصيها وأيّها الأوفياء الحافظونَ على عهوده البيض آتيها وماضيها كنتم قناديله في ليلة فإذا مادت به الأرضُ أصبحتم رواسيها لكم أزفُّ أناشيدي وإنّ بها من حبكم عبقاً بالنورِ يذكيها هذي بلادي بها الأحرارُ قد طلعوا أقمار حقٍ أضاءت في دياجيها وعطّروا بالدم القاني مدائنها وزيّنوا بأمانيهم بواديها وعلّموا الناس أنّ الموت أُغنية كان الشهيد بإيمانٍ يغنّيها ولو تطول دروب الفتح نحن على قلوبنا وعلى الأهداب نمشيها إنا رفعنا لك الراياتَ عاليةً وحسبنا أنّنا كنا سواريها وحسبنا أنّنا في البر نحملها بين الضلوع ولم نخذل أمانيها وهذه الأرضُ لو من قلّةٍ هلكت فنحن بالحب لا بالمال نحييها

في القدسِ، في الخليلِ، في بيسانَ، في الأغوار.

22
قصيدة عن الوطن الاردن وأجمل أبيات شعر للأردن
عميانة في غيها عن رشدها هي مصدر الإرهاب وام الأباطيل……
قصيدة عن الوطن
قصيدة عن الوطن قصيرة
أشعار عن الوطن عبد الحميد الرافعي وطني عليك تحيتي وسلامي وقف بحلّي غربتي ومقامي وطني اليك احن في سفرفي وفي حضري اجل وبيقظتي ومنامي وطني ولي بك ما بغيرك لم يكن من كوثر عذب ودار سلام وطني وان نقلت شذاك لي الصبا هاجت شجوني وانفتحن كلامي وطني ويلويني لدى خطراتها ذكر الصبا ومراتع الآرام وطني وادعو في ظلام الليل أن لا يبتليك الله بالظلام وطني وارجو ان يدوم لك الهنا أبداً بظل عدالة الحكّام وطني بروحي افتديك إذا التوت عنك الرّعاة وطاشَ سهم الحامي وطني إذا ما شاك مجدك شائك فكأنما هو ناخر بعظامي وطني إذا ما شان فضلك شائن فأنا الغيور وعزة الاسلام وطني العزيز وفيك كل صبابتي وتدلّهي وتولّهي وهيامي وطني العزيز وعنك خلت محدّثي انحى على سمعي ببنت الجام وطني العزيز وإن ألّم بك الأسى قامت بقلبي سائر الآلام وطني العزيز وأنت حنتي التي فيها أعدّ العيش من أيامي وطني العزيز وأنت من يحلو به غزلي وتشبيبي وسجع نظامي وطني العزيز وأنت من أدعو له عقبى صلاتي دائماً وصيامي وعلاك في الأوطان جلّ مطالبي ومآربي ومقاصدي ومرامي وإذا أضلّ الحزم قومك تلقني أبكي بعيني عروة بن حزام وإذا تلاهوا عن نجاحك وارتأوا طول الخمول تخيّبتَ أحلامي أيها بني وطني اقيموا عزّة إنّ الديار تعزّ بالأقوام أحيوا المعارف وأكبروا إن تفخروا بعظام أسلاف مضين رمام فالمجد ما قد جددتموه بجدكم لا ذكر أجداد قدمن كرام والعلم أصل للمفاخر كلها وبنوره ينجاب كل ظلام فيه الحياة لكل مجد تالد أو طارف كالروح للأجسام أكثم ابن صيفي لي وطن آليت ألا أبيعه وألا أرى غيري له الدهر مالكا عهدت به شرخ الشباب ونعمةً كنعمة قوم أصبحوا في ظلالكا وحبّب أوطان الرجال إليهم مآرب قضاها الشباب هنالكا إذا ذكروا أوطانهم ذكرّتهم عهود الصّبا فيها فحنّوا لذاكا فقد ألفته النفس حتى كأنه لها جسد إن بان غودر هالكا موطن الإنسان أم فإذا عقّه الإنسان يوماً عقّ أمّه خليل مطران بلادي لا يزال هواك مني كما كان الهوى قبل الفطام أقبل منك حيث رمى الأعادي رغاماً طاهراً دون الرّغام وأفدي كلّ جلمود فتيت وهى بقنابل القوم اللئام لحى اللّه المطامع حيث حلت فتلك أشدّ آفات السلام أحمد سالم باعطب الناس حسّاد المكان العالي يرمونه بدسائس الأعمال ولأنت يا وطني العظيم منارة في راحتيك حضارة الأجيال لا ينتمي لك من يخون ولاء إنّ الولاء شهادة الأبطال يا قبلة التاريخ يا بلد الهدى أقسمت أنّك مضرب الأمثال الكاظمي ومن لم تكن أوطانه مفخراً له فليس له في موطن المجد مفخر ومن لم يبن في قومه ناصحاً لهم فما هو إلا خائن يتستر ومن كان في أوطانه حامياً لها فذكراه مسك في الأنام وعنبر ومن لم يكن من دون أوطانه حمى فذاك جبان بل أخسّ وأحقر مصطفى صادق الرافعي بلادي هواها في لساني وفي دمي يمجدها قلبي ويدعو لها فمي ولا خير فيمن لا يحبّ بلاده ولا في حليف الحب إن لم يتيم ومن تؤوه دار فيجحد فضلها يكن حيواناً فوقه كل أعجم ألم تر أنّ الطير إن جاء عشه فآواه في أكنافه يترنم وليس من الأوطان من لم يكن لها فداء وإن أمسى إليهنّ ينتمي على أنها للناس كالشمس لم تزل تضيء لهم طراً وكم فيهم عمي ومن يظلم الأوطان أو ينس حقها تجبه فنون الحادثات بأظلم ولا خير فيمن إن أحبّ دياره أقام ليبكي فوق ربع مهدم وقد طويت تلك الليالي بأهلها فمن جهل الأيام فليتعلم وما يرفع الأوطان إلا رجالها وهل يترقى الناس إلا بسلم ومن يك ذا فضل فيبخل بفضله على قومه يستغن عنه ويذمم ومن يتقلب في النعيم شقي به إذا كان من آخاه غير منعم القروي وطن ولكن للغريب وأمة ملهى الطغاة وملعب الأضداد يا أمةً أعيت لطول جهادها أسكون موت أم سكون رقاد يا موطناً عاث الذئاب بأرضه عهدي بأنك مربض الآساد ماذا التمهل في المسير كأننا نمشي على حسك وشوك قتاد هل نرتقي يوماً وملء نفوسنا وجل المسوق وذلة المنقاد هل نرقى يوماً وحشور رجالنا ضعف الشيوخ وخفة الأولاد واهاً لآصفاد الحديد فإننا من آفة التفريق في أصفاد إبراهيم المنذر أنا حرّ هذي البلاد بلادي أرتجي عزّها لأحيا وأغنم لست أدعو لثورة أو يزال لست أدعو لعقد جيش منظّم لست أدعو إلاّ لخير بلادي فهي نوري إذا دجى البؤس خيّم إنّما الخير في المدارس يرجى فهي للمجد والمفاخر سلّم وحّدوها وعمّموا العلم فيها فدواء البلاد علم معمّم إنّ من يبذل النّقود عظيم والّذي ينشر المعارف أعظم لا أباهي بما أنا اليوم فيه نائباً يجبه الخطوب ويقحم مصعب تقي الدين صباح الفقر يا بلدي صباح الدمع والمنفى صباح الجرح لو يحكي سيغرق أرضنا نزفا صباح الموت لا تسأل متى أو أين أو كيفا طيور الموت مرسلة ورأس العبد لا يخفى وإن الشمس لو تدري لكفت ضوءها خوفا من الحكام أن يجدوا كفيفا يرفع الكفا إلى الرحمن يسأله ليرسل جنده صفا على الحكام قد وعدوا وكل وعودهم سوفا تعالى سيدي الوالي ونحمده فقد أوفى أذاب الخوف في دمنا وأسكن روحنا سيفا أحب الظلم يا بلدي أيهجره وقد ألفا صباح الهم يا بلدي جراح أصبحت عرفا يموت الحلم نقبره ونزرع بعده خوفا عبد الرحيم عجيب سلمت يا موطن الأمجاد والكرم يا موطني يارفيـــع القدر والقيم سلمت حام لهذا الدين ياوطنا سما به المجد حتى حلّ في القمم لم تعرف الأرض أغلى منك ياوطنا مشى عليه النبي الحق بالقدم يامهبط الوحي ياتاريخ أمتنا يا مشعل النور للأمصار في الظلم إليك تهفو قلوب الناس قاطبة وترتمي فيك حول البيت البيت والحرم ومنك ياموطني المعطاء إنطلقت جحافل تنشر الإسلام للأمم وتحمل الخير للدنيا فتنقذها من فتنة الكــفر والإلحاد والصنم علوت ياموطني وازددت مفخرة كل يرى المجد قد حلاك بالعظم أنت الذي في قلوب الشعب مسنكه أنت الذي في قلوب الناس لم ترم إليك حبي وأشواقي أقدمها مغروسة فيك قد أسقيتها بدمي قصيدة وطني يجاذبني الهوى وَطَنِي يُجَاذبني الهوى في مُهْجَتِي هُوَ جنّتي هو مَرْتَعي هو مَسْرَحي آوي إليه وملْءُ عـيني غَـفْوَةٌ هُو من أحَلِّقُ فَـوْقَهُ بِجوانـحي ما لا رأت عَيْنٌ ولا سَمِعَتْ بـه فيه الحواري والملائكُ تَـسْتَحِي أعـنابُـهُ مِنْ كلِّ داليَـةٍ دَنَت عسل يُداوي كلَّ جُرحٍ مُـقْرِحٍ أنا مُرْسَلٌ في غُـرْبَةٍ بِمُهِـمّـَة لا أرتجي إلاَّ الرضا هُو مَطْمَحِي في غربتي أحبَـبْتُ فِيـهِ أحِبَّتِي كلٌّ نُسبّحُ والحبيبُ بِمَسْبَحِـي تسبيحُهُ يَـعْلو بروحي في السَّمَا وذكرهُ مَزَجَ الهوى بِجـوارحي إني غَـريب لا أبالــي مَنْ أنا فأناي قَـدْ ذابَتْ بِـهِ في مطرحي يا جَـنَّةَ الفِردَوسِ كوني مَوْطِناً حقّـاً لكلِّ مُوَحِّـدٍ أو مُفْلـِحِ
الوطن ثبات على المبدأ في ضجّة البائعين ، وتشبّث بالحريّة في سوق النخّاسين نموذج طلب اجازة سنوية من العمل ، يعتبر نموذج طلب الإجازة السنوية من أهم الأشكال التي يحتاجها الكثير من العاملين في المملكة العربية السعودية، سواء في القطاع العام أو في القطاع الخاص، خاصة وأن نظام العمل في المملكة العربية السعودية يتيح العديد من فرص الإجازة من خلال الأسطر التالية، سوف توضح هذه المقالة الإجازة المسموح بها من قبل إدارة العمل في المملكة، وتوضح طريقة كتابة استمارات طلب الإجازة، وإظهار بعض نماذج الطلبات المختلفة التي تم اعتمادها
عنا ثقيلات المحامل صمدها فهد فهد

من ينقذُ المسيحَ ممن قتلوا المسيح ؟ من ينقذُ الإنسان ؟ يا قدسُ.

3
قصيدة عن الوطن قصيرة
ملهى الطغاةِ وملعبُ الأضدادِ يا أمةً أعيتْ لطولِ جهادِها
شعر عن الوطن بالفصحى وقصائد تقشعر لها الأبدان
يسجل له مدى التاريخ للتاريخ موسوعه ملكنا اللي فتح قلبه لنا يالله لنا تحييه……
أشعار عن الوطن
أصبحتُ في قائمةِ الثوّار أفترشُ الأشواكَ والغبار وألبسُ المنيّه