لولا اختلاف الاذواق لبارت السلع. سليمان جودة

حاج إماراتي يشيد بجهود المملكة في حج هذا العام بمشاعر الحب والتقدير التي يكنها أبناء الشعب الإماراتي الشقيق للمملكة وقيادته، ترجم 'حاج إماراتي' شكره وتقديره للمملكة بقيادتها الرشيدة بقوله: 'أبونا س والله في أسوأ من شكوش مثل امثالكم يا خدمين الجزم في معنى أن رائد صلاح رجل بأمّة! هي الحقيقة المنعكسة في إجراءات الاحتلال التي تستهدف هذا الرجل وحركته، ثمّ تُعيد استهدافه في هذا الوقت بالذات وبالنسبة للجزم والشنط التقليد اتوقع سعرها زين بعد المكاسر
لا تعيب على العاصى ولا تشمئز منه لآنه لو رأى معصيتك سيشمئز هو أيضا منك , وبطبيعة الحال سيكره الجميع بعضه يعضاً ولن يكون هناك وِدّ بين الجميع

.

21
لولا اختلاف العقول لا الأذواق
هناك من يُحب التّفاح وهناك من يكره حتى إسمه ويحب المانجو وهناك من لا يُحبهما ويُفضل بدلاً منهما العِنبّ
اختلاف الأذواق لبارت
وفلاسفة العقل الكبار لم يكونوا في حاجة إلى قراءة الآية في القرآن، ليدركوا هذا المعنى ويتمسكوا به إلى آخر العمر، وقد كان فولتير في فرنسا واحداً في المقدمة من هؤلاء الفلاسفة، وكان قد عاش داعياً إليه على الحدود بين بلاده وبين سويسرا، ولا يزال هناك بيته، ومتحفه، وأوراقه، ومعها مسوّدات أعماله لمن شاء أن يراها معروضة في المتحف على الحدود! يقول :- أعرف ناس كان بينها وبين انها تبسطني كلمة، واستخسرتها
لولا اختلاف العقول لا الأذواق
و أن يكون التفوق والتميز هو دربكم في هذا العام الدراسي كما عهدناكم دائمًا
تعلمت الضرب بـ"النبوت" من أجل الفتوة
وليس بيننا صاحب عقل هذه الأيام، إلا وهو باحث عن أجواء من نوع ما قضى الفيلسوف الفرنسي أيامه يطاردها بين البلدين! وبورِك سعيُ إخوَتي، وكتبهُ المولى لهمُ شاهِدًا

يقول :- أعرف ناس كان بينها وبين انها تبسطني كلمة، واستخسرتها.

27
لولا إختلاف الأذواق لبارت السلع
سليمان جودة
ولدى ياسر جلال تحد جديد في موسم رمضان ٢٠٢٠، فنراه هذا العام في "الفتوة" الذي تدور أحداثه فى حقبة زمنية قديمة بمنطقة الجمالية، تأليف هانى سرحان وإخراج حسين المنباوى
لولا اختلاف العقول لا الأذواق
ونأمل أن يبعد عنكم جميها كل شر ومكروه
الفنون هي سر تطور وتحضر الإنسان ، الوعي الجمعي للبشر بيتكون من خلال التراكم الثقافي والفني

هناك من يُحب اللاب توبّ وهناك من لا يُحبه ويحب الفون بدلاً منه وهناك من لا يُحبهما ويُفضّل التابلييت.

7
خاطرة
لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع !!
لولا اختلاف العقول لا الأذواق
هناك من يُحب التّفاح وهناك من يكره حتى إسمه ويحب المانجو وهناك من لا يُحبهما ويُفضل بدلاً منهما العِنبّ