عندما كنا نلتقي في احد مقاهي الناصرية الشعبية وانقطعت اخباره عني منذ عام 1957 عندما فصلت من المدرسة لأسباب سياسية وغادرت الناصرية ولم ارجع اليها ثانية وحتى يومنا هذا | |
---|---|
والطابع المميز لهذه السلسلة من الافكار والذكريات هو الطابع العشوائي وغير المنظم | ومن سوء الحظ رسبت في هذه المرحلة وخجلا من نفسي وزملائي عدت الى بغداد لأعيد المسيرة في متوسطة الحريري فاجتزت الصفين الاول والثاني وخلال هذه المرحلة تعرفت على صديقي المرحوم احمد العزاوي والذي اصبح فيما بعد بعثيا قياديا من جماعة سوريا وانشق على بعثيي بغداد واغتيل في دمشق رحمه الله كطريقة قذرة ومتبعة في عالمنا العربي و الكوري الشمالي في ماليزيا الاسلامية لتصفية كل من يخرج عن طاعة ولي الامر |
وهو مَجَاز لكونه حَاجزاً بين السماءِ والأرض.
9هه هب هب هم{ هه{ ثهه{ مخ هه مخ معبد ايرس | اسراها ا٢دش وانصرف الى العمل بكل ما قهك عن قوق ا جسد واجتهد واذكر لنك تأكل عن صثى ، وأن |
وكنت أنذاك في الصف السادس الابتدائي وداومت في مدرسة الملك فيصل الثاني الابتدائية المبنية حديثا والتي تقع في طارف المدينة القديمة والواقعة في منطقة الجديدة والتي فيها مناخة الابل وتعتبر محطة لراحة قوافل الابل التي تنقل التجارة عبر صحراء النجف.
والعَوارِفُ : النُّوقُ الصُّبُرُ وأَنشدَ ابنُ بَرِّيٌّ لمُزاحِمٍ العُقيليِّ : وقَفْتُ بها حَتّى تَعالَتْ بيَ الضُّحَى | |
---|---|
في عام 1990 عندما اتحد الجزء الشمالي مع الجنوبي أصبحت صنعاء عاصمة الدولة الموحدة، وكانت لموقعها أهمية استراتيجية؛ إذ تحتل موقع معقل غمدان القديم قبل الإسلام، والذي قد يعود إلى القرن الأول والثاني قبل الميلاد؛ إذ كانت صنعاء مركزًا عربيًا للمسيحيين واليهود قبل أن يتحول إلى الإسلام من قبل الخليفة الرابع علي بن أبي طالب صهر النبي محمد، في عام 632 | وأَما عَنِ السَّادِس فأَنْ يُقَال : إِن كان المُرَادُ بَعَرَبَة الَّتي نُسِبَت العرَب إِليهَا هِي جزِيرة العرَب عَلَى ما في المَرَاصِد وغيره وبِالعَرَب هم أُصُولُ القَبَائِل فلا إِشكالَ إِذْ هم لم يَخْرُجُوا مِنَ الجَزِيرَةِ والذي خَرَجَ من عَمَائِرهم إِنَّمَا خَرَج في العَهْد القَرِيب وهم قَلِيل وغَالِبُهم في مواطنهم فيها وأَمَّا الشُّعوبُ والقَبَائِلُ التي تَفَرَّعَتْ فِيمَا بَعْد فهم خَارِجون عن البَحْثِ وكذلك إِن كان المرادُ بها مَكَّة وسَاحَاتِهَا فإِنّ طسمَ وجَدِيسَ وعِمْلِيقَ وجُرْهُمَ سَكَنُوا الحَرَم وَهُم العَرَبُ العَارِبَة ومنهم تَعَلَّم سيدُنا إِسماعِيل عليه السلام اللسانَ العَرَبِيَّ |
وأَعْرافُ : نَخْل وهِضابٌ وفي بعضِ النُّسَخِ وهو الصَّواب وأَعْرافً نَخْلٍ : هِضابٌ حُمْرٌ لبَنِي سَهْلَة هكذا في النُّسَخِ وهو غَلَطٌ صوابُه حُمْرٌ في أَرْضٍ سهلةٍ كما هو نَصُّ المُعْجَمِ لياقوت وأَنشدَ : " يا مَنْ لثَوْرٍ لَهَقٍ طَوّافِ " أَعْيَنَ مشّاءٍ على الأَعْرافِ ويومً الأَعْرافِ : من أَيّامِهِمْ.
3