ومع ذلك ، اعتقدت أنه لا توجد حاجة حقيقية أو قلق بشأن العثور على الطريق حيث بدا لي أن المسار المحدد تم تمييزه جيدًا من خلال الصخور الصخرية الموضوعة بشكل استراتيجي مما يجعل من السهل جدًا متابعته | ثم قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك» |
---|---|
مع فرحتهم بأخذ الأرض ظلمًا وعدوانًا إذا بالسيارة تتقلب بسبب سرعتها مع المنعطف أكثر من مرة ومات الرجل الظالم، ومعه الشاهدان والله ما أمسوا تلك الليلة إلا في قبورهم، وفي الصباح أخذت زوجة الظالم الصك وذهبت به إلى القاضي وردته إليه، وتبرأت من الأرض وردها القاضي إلى صاحبها» شريط صل وانتظر النتيجة للشيخ سعيد بن مسفر — حفظه الله — بزيادات وترتيب | مع فرحتهم بأخذ الأرض ظلمًا وعدوانًا إذا بالسيارة تتقلب بسبب سرعتها مع المنعطف أكثر من مرة |
وللمزيد من المعلومات اقرأ: دعاء أهل الثغور.
28وأما نحن؛ فيقول: وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ 23 ، وهي التى تنجو من هذه الأمة 24 | أبو عثمان سعيد بن إسماعيل النيسابوري الحيري: الإمام المحدث الواعظ، مولده سنة ثلاثين ومئتين، قال الحاكم: قدم نيسابور لصحبة الأستاذ أبي حفص النيسابوري، ولم يختلف مشايخنا أن أبا عثمان كان مجاب الدعوة وكان مجمع العباد والزهاد، ولم يزل يسمع ويجل العلماء ويعظمهم، توفي سنة ثمان وتسعين ومئتين |
---|---|
فلما وصل إلى بيته قال: يا بني خذ سرج الفرس فإنه عاريةٌ فأخذ سرجه، فمات الفرس |
قلت: لبيك يا أمير المؤمنين قال لي: عليَّ بهذا الحجازي.
فانتفض من قلب العراق بغداد الى كافة المحافظات من النجف وكربلاء الى الجنوب الملتهب شوقاً للعزة والآباء المظاهرات مشيدة أيضاً بأبناء الوطن من القوات الأمنية لكنها تتعرض للانتهاك من قبل نفوس جائرة تحلم بزعزعة الوطن, وتفرح لرؤيته ينزف دماً ايها المتظاهرون هذا الوطن بين راحتيكم, ثوروا له لا عليه واقطعوا دابر الفتنة حتى لا يذهب دم الشهداء هدرًا, ولا تهنوا في مطالبكم فأنها حق مشروع ومقدس وما ضاع حق وراءه مطالب… أعيدوا بثورتكم بهاء الوطن المسروق, وحقه الضائع بأيدٍ عابثة ودخيلة تتوق لقلب الطاولة راساً على عقب… ولتبقى الى النصر ثورتكم سلمية…! قال: «إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك» فقالت: أصبر فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف فدعا لها | مالك بن دينار: علم العلماء الأبرار، معدود في ثقات التابعين، ومن أعيان كتبة المصاحف، كان من ذلك بُلْغته، ولد في أيام ابن عباس — رضي الله عنهما ، وعنه قال: من تباعد من زهرة الدنيا فذاك الغالب هواه، وعن الأصمعي عن أبيه قال: مرَّ المهلب على مالك بن دينار متبخترًا فقال: أما علمت أنها مشية يبغضها الله إلا بين الصفين |
---|---|
فمكث طويلاً، ثم قال لي: يا أبا يحيى، هل تدري ما كنا فيه؟ قلت: لا، وجدتكم في رغبة فرفعت يدي معكم، قال: سألنا الله الشهادة، فوالله ما بقي منهم أحد في تلك الغزوة حتى استشهد | وفي معظم الأحاديث ذُكرت الفرقة الناجية بعد ذكر الاختلاف، وفي بعضها ذُكر الاختلاف دون إشارة للفرقة الناجية |
فخوفته الله والعقوبة فلم يقبل، فاستسلمت بين يديه وقلت: إن رأيت أن تتركني حتى أصلي ركعتين.