To find out more complete and clear information or images, you can visit the source directly by clicking the link below the image | ورجال أحمد، وأبي يعلى رجال الصحيح، غير أبي سلمة الجهني، وقد وثقه ابن حبان" |
---|---|
قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم إن سلم من إرسال عبد الرحمن بن عبد الله، عن أبيه، فإنه مختلف في سماعه من أبيه، فتعقبه الذهبي بقوله: أبو سلمة لا يدرى من هو، ولا رواية له في الكتب الستة | قلت : و كأنه يعني عبد الله بن زبيد ، و عليه فكأنه لم يقف على ترجمته في " الجرح و التعديل " ، و لو أنه لم يذكر فيه تعديلا أو تجريحا ، فإن العادة أن لا يقال في مثله " لم أعرفه " ، كما هو معلوم عند المشتغلين بهذا العلم الشريف |
ولذلك يوجد في بعض تلك البلاد رُخَصٌ، ويوجد هناك وسائل مُقننة للموت بطريقةٍ مُريحةٍ، وتقرأ أنَّ امرأةً قدمت للمحكمة تطلب، ماذا تطلب؟ أنَّها لا يُطالب زوجها، ولا يُلاحق قانونيًّا إذا أحضر لها آلةً طبيةً للتَّخلص من الحياة، ألا يُلاحق قانونيًّا، هي مُقدّمة للمحكمة أنها هي التي طلبت منه، وأنَّه لا يلحقه في ذلك جرمٌ ولا حرجٌ.
10قوله: عدلٌ فيَّ قضاؤك : إقرارٌ من العبد بأن جميع أقضيته سبحانه وتعالى عليه، من كل الوجوه: من صحة وسقم، وغنى وفقر، ولذة وألم، وحياة وموت، وعقوبة وتجاوز، وغير ذلك عدلٌ لا جور فيه، ولا ظلم بأي وجهٍ من الوجوه | صحيح ثابت، ومما تلقته الأمة بالقبول، لا سيما في العقائد، حيث يحتج به أهل السنة-وبغيره أيضاً- على أن أسماء الله لا حصر لها |
---|---|
ولما كان الصدر أوسع من القلب, كان النور الحاصل له يسري منه إلى القلب, لأنه قد حصل لما هو أوسع منه | شبّه القرآن به لحياة القلوب به |
فاغتنم هذا التحقيق فإنك لا تراه في غير هذا الموضع.
27إليك تخريج الحديث لحسين أسد في تحقيقه موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان 2327 أخبرنا أحمد بن المثنى، حدثنا أبو خيثمة، حدثنا يزيد بن هارون، أنبأنا فضيل بن مرزوق، حدثنا أبو سلمة الجهني، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن أبيه | |
---|---|
وبناء على ما تقدم، فلا وجه لجزم الشيخ ناصر الدين الألباني في "الصحيحة" 198 أن أبا سلمة الجهني هو موسى الجهني، لما رأيت من تفريق الأئمة بينهما على سبيل الجزم، وما اعتمد عليه في الاستدلال على أنه هو لا يصلح دليلاً، لما علمت من أن كلا الرجلين يروي عن القاسم بن عبد الرحمن، وقد كان الشيخ أحمد شاكر أكثر حيطة حين قال: وأقرب منه عندي أن يكون يعني أبو سلمة هو موسى الجهني، فإنه من هذه الطبقة |
أو استأثرت به: أي: اخترته واصطفيته في علمك مخزوناً عندك.
24