وَأَخْبَرَهُمْ تَعَالَى بِأَنَّهُ ، وَالْمَعْنَى بِأَنْ يُثِيبَ مَنْ كَانَ عَلَى شَيْءٍ أَيَّ شَيْءٍ حَقٍّ، وَيُعَاقِبُ مَنْ كَانَ عَلَى غَيْرِ شَيْءٍ | يقول : أنت في قومك كالسفا في البهمي ، هو شرها وأخبثها |
---|---|
Particularly I am intersted in the meaning of warka'oo ma'ar raaki'een | والزكاة هي زكاة على اسمها، تطهير للنفوس والأرواح، وتطهير للأموال، وهذا شيء لا شك أنه نعمة عظمية، ينبغي أن يغتبط بها العبد، وأن يستشعر أنها مِنة من الله، يُطهر بها نفسه وماله في آنٍ واحد، لا أنها من قبيل المغرم، فتثقل عليه، فإذا أراد أن يُخرج الزكاة بدأ يحسب ألف حساب، هذا فيه زكاة، أو هذا ليس فيه زكاة؟! الرابعة والعشرون : وأما الفاسق بجوارحه كالزاني وشارب الخمر ونحو ذلك فاختلف المذهب فيه فقال ابن حبيب من صلى وراء من شرب الخمر فإنه يعيد أبدا إلا أن يكون الوالي الذي تؤدى إليه الطاعة فلا إعادة على من صلى خلفه إلا أن يكون حينئذ سكران قاله من لقيت من أصحاب مالك ، وروي من حديث جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال على المنبر لا تؤمن امرأة رجلا ولا يؤمن أعرابي مهاجرا ولا يؤمن فاجر برا إلا أن يكون ذلك ذا سلطان قال أبو محمد عبد الحق : هذا يرويه علي بن زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب والأكثر يضعف علي بن زيد وروى الدارقطني عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن سركم أن تزكوا صلاتكم فقدموا خياركم في إسناده أبو الوليد خالد بن إسماعيل المخزومي وهو ضعيف قاله الدارقطني وقال فيه أبو أحمد بن عدي كان يضع الحديث على ثقات المسلمين وحديثه هذا يرويه عن ابن جريج عن عطاء عن أبي هريرة وذكر الدارقطني عن سلام بن سليمان عن عمر عن محمد بن واسع عن سعيد بن جبير عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اجعلوا أئمتكم خياركم فإنهم وفد فيما بينكم وبين الله قال الدارقطني عمر هذا هو عندي عمر بن يزيد قاضي المدائن وسلام بن سليمان أيضا مدائني ليس بالقوي قاله عبد الحق |
فإن اليهود أشد الناس تأليهاً للمال، وأحرص الناس على عبادة الدرهم والدينار.
9وإنما قيل للزكاة زكاة، وهي مالٌ يخرجُ من مال، لتثمير الله - بإخراجها مما أخرجت منه - ما بقي عند ربِّ المال من ماله | السادسة والعشرون : فإن رفع رأسه ساهيا قبل الإمام فقال مالك رحمه الله : السنة فيمن سها ففعل ذلك في ركوع أو في سجود أن يرجع راكعا أو ساجدا وينتظر الإمام وذلك خطأ ممن فعله ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال إنما جعل الإمام ليؤتم به فلا تختلفوا عليه قال ابن عبد البر ظاهر قول مالك هذا لا يوجب الإعادة على فعله عامدا لقوله " وذلك خطأ ممن فعله " ؛ لأن الساهي الإثم عنه موضوع |
---|---|
Но если кто-либо надеется заслужить милость Аллаха, не совершая намаза, не выплачивая закята и не повинуясь Божьему посланнику, да благословит его Аллах и приветствует, то его надежды будут обмануты | وقوله استووا أمر بتسوية الصفوف وخاصة الصف الأول وهو الذي يلي الإمام على ما يأتي بيانه في سورة " الحجر " إن شاء الله تعالى وهناك يأتي الكلام على معنى هذا الحديث بحول الله تعالى |
These articles can be downloaded from my LinkedIn profile or I can send you by email if you want to know what the Quran says about Zakat.
18